تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
قال الفنان أشرف عبدالباقي إن علاقته بالنقد الفني، بدأت قبل أن يدخل عالم الاحتراف، حيث كان يقرأ للناقد سامي السلموني، ويتابع ما يكتب عن الأفلام التي حضرها، ويقارن وجهة نظره برؤية الكاتب والناقد الكبير، والتي تعلم منها الكثير.
خلال ذلك خلال الندوة التي أقيمت أمس ضمن تكريمه في مهرجان مهرجان VS-Film للأفلام القصيرة جدًا في دورته الثانية، والمقامة حالياً في مدينة العين السخنة بمحافظة السويس
وأضاف أنه بدأ الفن كهواية، وقدم أكثر من ٤٠ عرضا على مسارح مراكز الشباب وقصور الثقافة والمسرح الجامعي، قبل أن يلتحق بالدراسات الحرة في المعهد العالي للفنون المسرحية مع أول دفعة له.
وبخفة ظله المعهودة روى أشرف ذكرياته عن تلك العروض التي كان الشباب يمولها من جيوبهم، لعمل الديكور واستأجار الملابس من كمال مرعي، والذي كان الوحيد الذي يعمل في إيجار ملابس التمثيل.
وأكد عبدالباقي أنه يملك أرشيفا لكل تلك العروض التي شارك فيها، يسجل فيه اسم كل مسرحية ويوثقها بالصور.
وتحدث عن تجربته مع تياترو مصر التي بدأها عام 2011، وتحولت بعد ذلك لمسرح مصر، والتي كانت فكرتها تقوم على مسرح الارتجال، وهو نوع من المسرح يتطلب قدرات خاصة، وتقديم مسرحيات زمن كل منها ساعة واحدة، للعرض التليفزيوني، وكان من أهم مزايا هذه التجربة أنها دفع الجمهور إلى الذهاب لدور العرض المسرحية من جديد.
وكشفت أشرف عبدالباقى عن تجارب أخرى لم تلق نفس الرواج الذي حققه مسرح مصر، ومنها إنتاجه لمسرحية للأطفال بطولة سامح حسين والمطربة وعد البحري، وإخراج نادر صلاح الدين.
وأشار إلى فكرة تقديم عرض بأكثر من فريق في عدة مواقع بنفس وقت، وهو ما التقطه فرقة مسرحية في إحدي رحلاته بأوروبا، التي كانت تقدم عرض «ماماميا» في أكثر من مسرح، وعندما عاد قرر عرض «جريمة في المعادي» في المنيا وبورسعيد وأسيوط والقاهرة
وعن بداياته في السينما قال إنها كانت صعبة، وعندما صور أول أفلامه «جحيم تحت الماء» في الثمانينات، لم تكن السينما المصرية تعرف مونينور، وباعتباره ممثلا قادما من عالم المسرح، لم يكن يدرك مفردات العمل السينمائي، ولكنه تعلمها على مدار ٨٥ فيلما قدمها في رحلته.
ورداً على تقديمه نقدا ساخرا لأعماله عبر السوشيال ميديا، قال أشرف عبدالباقي أنه هناك تطورا كبيرا في أدوات العصر، وأنه لا يجب أن نقف عن التعامل مع مفردات العصر، لافتا إلى أن ما يقدمه كوميديا لطيفة، «ما تزعلش حد».
وتطرق للفكرة المبتكرة لبرومو فيلم «السادة الأفاضل» والتي حققت رواجا كبيرا على السوشيال ميديا، وقال عنها عبدالباقي إنها فكرة لمجموعة من الشباب، وتقوم على كلام مغاير للحقيقة بشكل لافت للاهتمام، وهي فكرة جميلة، ولكن ليس الاعلان لوحدة سر النجاح، لأن هناك كم النجوم المشاركين في العمل وشغل رائع للمخرج كريم الشناوي كانوا وراء نجاح الفيلم.
خلال ذلك خلال الندوة التي أقيمت أمس ضمن تكريمه في مهرجان مهرجان VS-Film للأفلام القصيرة جدًا في دورته الثانية، والمقامة حالياً في مدينة العين السخنة بمحافظة السويس
وأضاف أنه بدأ الفن كهواية، وقدم أكثر من ٤٠ عرضا على مسارح مراكز الشباب وقصور الثقافة والمسرح الجامعي، قبل أن يلتحق بالدراسات الحرة في المعهد العالي للفنون المسرحية مع أول دفعة له.
وبخفة ظله المعهودة روى أشرف ذكرياته عن تلك العروض التي كان الشباب يمولها من جيوبهم، لعمل الديكور واستأجار الملابس من كمال مرعي، والذي كان الوحيد الذي يعمل في إيجار ملابس التمثيل.
وأكد عبدالباقي أنه يملك أرشيفا لكل تلك العروض التي شارك فيها، يسجل فيه اسم كل مسرحية ويوثقها بالصور.
وتحدث عن تجربته مع تياترو مصر التي بدأها عام 2011، وتحولت بعد ذلك لمسرح مصر، والتي كانت فكرتها تقوم على مسرح الارتجال، وهو نوع من المسرح يتطلب قدرات خاصة، وتقديم مسرحيات زمن كل منها ساعة واحدة، للعرض التليفزيوني، وكان من أهم مزايا هذه التجربة أنها دفع الجمهور إلى الذهاب لدور العرض المسرحية من جديد.
وكشفت أشرف عبدالباقى عن تجارب أخرى لم تلق نفس الرواج الذي حققه مسرح مصر، ومنها إنتاجه لمسرحية للأطفال بطولة سامح حسين والمطربة وعد البحري، وإخراج نادر صلاح الدين.
وأشار إلى فكرة تقديم عرض بأكثر من فريق في عدة مواقع بنفس وقت، وهو ما التقطه فرقة مسرحية في إحدي رحلاته بأوروبا، التي كانت تقدم عرض «ماماميا» في أكثر من مسرح، وعندما عاد قرر عرض «جريمة في المعادي» في المنيا وبورسعيد وأسيوط والقاهرة
وعن بداياته في السينما قال إنها كانت صعبة، وعندما صور أول أفلامه «جحيم تحت الماء» في الثمانينات، لم تكن السينما المصرية تعرف مونينور، وباعتباره ممثلا قادما من عالم المسرح، لم يكن يدرك مفردات العمل السينمائي، ولكنه تعلمها على مدار ٨٥ فيلما قدمها في رحلته.
ورداً على تقديمه نقدا ساخرا لأعماله عبر السوشيال ميديا، قال أشرف عبدالباقي أنه هناك تطورا كبيرا في أدوات العصر، وأنه لا يجب أن نقف عن التعامل مع مفردات العصر، لافتا إلى أن ما يقدمه كوميديا لطيفة، «ما تزعلش حد».
وتطرق للفكرة المبتكرة لبرومو فيلم «السادة الأفاضل» والتي حققت رواجا كبيرا على السوشيال ميديا، وقال عنها عبدالباقي إنها فكرة لمجموعة من الشباب، وتقوم على كلام مغاير للحقيقة بشكل لافت للاهتمام، وهي فكرة جميلة، ولكن ليس الاعلان لوحدة سر النجاح، لأن هناك كم النجوم المشاركين في العمل وشغل رائع للمخرج كريم الشناوي كانوا وراء نجاح الفيلم.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية