تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
لأول مرة في تاريخه.. قصر عابدين يستضيف حفل «ذا جراند بول» العالمي
في ليلة تجمع بين عبق التاريخ وبريق الأناقة الملكية، تستعد القاهرة لتصبح مركز أنظار العالم، إذ يحتضن قصر عابدين العريق الحدث العالمي الفاخر «ذا جراند بول» (The Grand Ball) للمرة الأولى في مصر، بمشاركة نخبة من الشخصيات الملكية ونجوم المجتمع والفن من مختلف أنحاء العالم.
يقام الحفل مساء السبت داخل القصر التاريخي الذي يعد أحد أهم رموز الحقبة الملكية المصرية، ليضفي لمسة من الفخامة على العاصمة ويؤكد مكانة مصر المتجددة كوجهة عالمية للفن والثقافة والتراث.
ويأتي الحدث برعاية أمير موناكو الأمير ألبير الثاني، ليُشكل نقلة نوعية في انتقال هذا الحفل المرموق من إمارة موناكو إلى أرض الكنانة لأول مرة.
مشاركة ملكية وحضور عالمي
سيشهد «ذا جراند بول» حضور أمراء وأميرات من الأسر الملكية الأوروبية، إلى جانب وزراء مصريين ودبلوماسيين من دول عدة، فضلًا عن نجوم هوليوود ومجموعة من أشهر الأصوات الأوبرالية والفنية العالمية.
ويُتوقع أن تتحول القاهرة إلى ملتقى للنخبة العالمية خلال الحفل الذي يجمع بين الأناقة الكلاسيكية والموسيقى الراقية والعروض الفنية الحية.
فخامة وبروتوكولات ملكية
تتضمن فعاليات الحفل عشاءً فخمًا على الطراز الأوروبي الفاخر، إلى جانب رقصات رسمية تقام وفق البروتوكولات الملكية المعتمدة في الاحتفالات الأرستقراطية.
ويعد «ذا جراند بول» مناسبة اجتماعية راقية، تعيد إلى الأذهان أجواء القصور الأوروبية في القرن التاسع عشر، لكن بلمسة مصرية ساحرة من داخل أحد أبرز معالم القاهرة التاريخية.
قصر عابدين..أبعاد إنسانية وثقافية
ورغم الطابع الفاخر للحفل، إلا أن جانبه الإنساني حاضر بقوة، إذ يخصص جزء من عائداته لدعم مبادرات ثقافية وخيرية تهدف إلى تعزيز العمل الإنساني والفني، تأكيدًا على رسالة الحدث في دمج الفخامة بالمسؤولية المجتمعية.
بهذا الحدث الفريد، يضيف قصر عابدين صفحة جديدة إلى تاريخه المهيب، ويضع مصر في صدارة خريطة الاحتفالات العالمية الراقية، في مشهد يجمع بين جمال التراث وروح الحاضر، ويؤكد أن القاهرة قادرة دومًا على أن تكون منصة تلتقي فيها الثقافة والفخامة تحت سقف واحد.
يقام الحفل مساء السبت داخل القصر التاريخي الذي يعد أحد أهم رموز الحقبة الملكية المصرية، ليضفي لمسة من الفخامة على العاصمة ويؤكد مكانة مصر المتجددة كوجهة عالمية للفن والثقافة والتراث.
ويأتي الحدث برعاية أمير موناكو الأمير ألبير الثاني، ليُشكل نقلة نوعية في انتقال هذا الحفل المرموق من إمارة موناكو إلى أرض الكنانة لأول مرة.
مشاركة ملكية وحضور عالمي
سيشهد «ذا جراند بول» حضور أمراء وأميرات من الأسر الملكية الأوروبية، إلى جانب وزراء مصريين ودبلوماسيين من دول عدة، فضلًا عن نجوم هوليوود ومجموعة من أشهر الأصوات الأوبرالية والفنية العالمية.
ويُتوقع أن تتحول القاهرة إلى ملتقى للنخبة العالمية خلال الحفل الذي يجمع بين الأناقة الكلاسيكية والموسيقى الراقية والعروض الفنية الحية.
فخامة وبروتوكولات ملكية
تتضمن فعاليات الحفل عشاءً فخمًا على الطراز الأوروبي الفاخر، إلى جانب رقصات رسمية تقام وفق البروتوكولات الملكية المعتمدة في الاحتفالات الأرستقراطية.
ويعد «ذا جراند بول» مناسبة اجتماعية راقية، تعيد إلى الأذهان أجواء القصور الأوروبية في القرن التاسع عشر، لكن بلمسة مصرية ساحرة من داخل أحد أبرز معالم القاهرة التاريخية.
قصر عابدين..أبعاد إنسانية وثقافية
ورغم الطابع الفاخر للحفل، إلا أن جانبه الإنساني حاضر بقوة، إذ يخصص جزء من عائداته لدعم مبادرات ثقافية وخيرية تهدف إلى تعزيز العمل الإنساني والفني، تأكيدًا على رسالة الحدث في دمج الفخامة بالمسؤولية المجتمعية.
بهذا الحدث الفريد، يضيف قصر عابدين صفحة جديدة إلى تاريخه المهيب، ويضع مصر في صدارة خريطة الاحتفالات العالمية الراقية، في مشهد يجمع بين جمال التراث وروح الحاضر، ويؤكد أن القاهرة قادرة دومًا على أن تكون منصة تلتقي فيها الثقافة والفخامة تحت سقف واحد.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية