تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
حمام الثلج يجذب الاهتمام بعد ظهور بسمة بوسيل.. وهذه أبرز فوائده الصحية
أثار ظهور الفنانة بسمة بوسيل مؤخرًا داخل حمام ثلجي بإحدى النوادي المطلة على النيل تفاعلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما شاركت متابعيها مجموعة صور وثقت تجربتها مع جلسات التعافي البارد.
وقد لاقت اللقطات اهتمامًا كبيرًا، خاصة مع انتشار ثقافة العناية البدنية والعودة إلى طرق الاستشفاء الطبيعية.
التجربة التي خاضتها بوسيل برفقة صديقاتها أثارت فضول الكثيرين حول فوائد حمامات الثلج، ومدى تأثيرها على صحة الجسم والعقل، خصوصًا أنها أصبحت ممارسة شائعة بين الرياضيين ومحبي اللياقة البدنية حول العالم.
ما هو حمام الثلج؟
يُعرف حمام الثلج أو Ice Bath بأنه غمر الجسم في ماء شديد البرودة لعدة دقائق، بهدف تحفيز مجموعة من التفاعلات الفسيولوجية المفيدة وبرغم أن التجربة قد تبدو قاسية في البداية، فإن ممارسيها يؤكدون أنها تمنح إحساسًا سريعًا بالانتعاش وتساعد على استعادة نشاط الجسم.
فوائد حمام الثلج
1. الحد من الالتهابات والتورّم
يساعد التعرض للبرودة في انقباض الأوعية الدموية، مما يقلّل تدفّق الدم إلى المناطق المتعبة ويخفّف الالتهاب؛ وعند الخروج من الماء، تعود الأوعية إلى التمدّد تدريجيًا، وهو ما يعيد تنشيط الدورة الدموية ويُسرّع عملية التعافي.
2. تعافي العضلات بعد التمارين
يستخدم الرياضيون حمّامات الثلج كوسيلة للحد من آلام العضلات المتأخرة، إذ تساهم البرودة في تقليل تراكم مخلفات النشاط العضلي وتهدئة الأنسجة المجهدة، مما يقلّل مدة الاستشفاء.
3. تحسين الدورة الدموية وتنشيط الجسم
يؤدي الانتقال بين انقباض الأوعية أثناء التبريد وتمددها بعد الخروج من الماء إلى تحسين ضخ الدم، ما يساعد الجسم على نقل المغذيات والأكسجين بكفاءة أكبر ويمنح شعورًا قويًا بالطاقة.
4. دعم الصحة النفسية وتقليل التوتر
تؤدي الصدمة الباردة إلى زيادة إفراز الإندورفين والدوبامين، ما يمنح إحساسًا بالارتياح والصفاء الذهني، وتشير بعض الأبحاث إلى أن الانتظام في جلسات الماء البارد قد يساعد في خفض مستويات التوتر.
5. تعزيز المناعة
توضح دراسات حديثة أن التعرّض المتكرر للبرودة يحفّز الجسم على إنتاج المزيد من خلايا الدم البيضاء، المسؤولة عن الدفاع ضد العدوى، كما يدرّب الجسم على التكيّف مع الظروف القاسية.
6. دعم فقدان الوزن وزيادة معدّل الحرق
يبذل الجسم طاقة كبيرة للحفاظ على حرارته الداخلية أثناء البقاء في الماء البارد، مما يرفع معدّل الأيض ويساعد على حرق سعرات حرارية إضافية، وهو ما يجعله خيارًا مساعدًا في خطط خسارة الوزن.
7. تحسين النوم وجودة الراحة
يساهم حمّام الثلج في تهدئة الجهاز العصبي وتقليل نشاطه المفرط، مما يساعد على الدخول في نوم أعمق وأكثر استقرارًا، خاصة عند ممارسته في المساء.
8. رفع القدرة على التحمّل الذهني والجسدي
البقاء في الماء شديد البرودة يتطلّب قدرًا من السيطرة الذهنية، ومع التكرار يكتسب الشخص قدرة أكبر على مواجهة التوتر والإجهاد، ما ينعكس على حياته اليومية وقدرته على التعامل مع الضغط.
وقد لاقت اللقطات اهتمامًا كبيرًا، خاصة مع انتشار ثقافة العناية البدنية والعودة إلى طرق الاستشفاء الطبيعية.
التجربة التي خاضتها بوسيل برفقة صديقاتها أثارت فضول الكثيرين حول فوائد حمامات الثلج، ومدى تأثيرها على صحة الجسم والعقل، خصوصًا أنها أصبحت ممارسة شائعة بين الرياضيين ومحبي اللياقة البدنية حول العالم.
ما هو حمام الثلج؟
يُعرف حمام الثلج أو Ice Bath بأنه غمر الجسم في ماء شديد البرودة لعدة دقائق، بهدف تحفيز مجموعة من التفاعلات الفسيولوجية المفيدة وبرغم أن التجربة قد تبدو قاسية في البداية، فإن ممارسيها يؤكدون أنها تمنح إحساسًا سريعًا بالانتعاش وتساعد على استعادة نشاط الجسم.
فوائد حمام الثلج
1. الحد من الالتهابات والتورّم
يساعد التعرض للبرودة في انقباض الأوعية الدموية، مما يقلّل تدفّق الدم إلى المناطق المتعبة ويخفّف الالتهاب؛ وعند الخروج من الماء، تعود الأوعية إلى التمدّد تدريجيًا، وهو ما يعيد تنشيط الدورة الدموية ويُسرّع عملية التعافي.
2. تعافي العضلات بعد التمارين
يستخدم الرياضيون حمّامات الثلج كوسيلة للحد من آلام العضلات المتأخرة، إذ تساهم البرودة في تقليل تراكم مخلفات النشاط العضلي وتهدئة الأنسجة المجهدة، مما يقلّل مدة الاستشفاء.
3. تحسين الدورة الدموية وتنشيط الجسم
يؤدي الانتقال بين انقباض الأوعية أثناء التبريد وتمددها بعد الخروج من الماء إلى تحسين ضخ الدم، ما يساعد الجسم على نقل المغذيات والأكسجين بكفاءة أكبر ويمنح شعورًا قويًا بالطاقة.
4. دعم الصحة النفسية وتقليل التوتر
تؤدي الصدمة الباردة إلى زيادة إفراز الإندورفين والدوبامين، ما يمنح إحساسًا بالارتياح والصفاء الذهني، وتشير بعض الأبحاث إلى أن الانتظام في جلسات الماء البارد قد يساعد في خفض مستويات التوتر.
5. تعزيز المناعة
توضح دراسات حديثة أن التعرّض المتكرر للبرودة يحفّز الجسم على إنتاج المزيد من خلايا الدم البيضاء، المسؤولة عن الدفاع ضد العدوى، كما يدرّب الجسم على التكيّف مع الظروف القاسية.
6. دعم فقدان الوزن وزيادة معدّل الحرق
يبذل الجسم طاقة كبيرة للحفاظ على حرارته الداخلية أثناء البقاء في الماء البارد، مما يرفع معدّل الأيض ويساعد على حرق سعرات حرارية إضافية، وهو ما يجعله خيارًا مساعدًا في خطط خسارة الوزن.
7. تحسين النوم وجودة الراحة
يساهم حمّام الثلج في تهدئة الجهاز العصبي وتقليل نشاطه المفرط، مما يساعد على الدخول في نوم أعمق وأكثر استقرارًا، خاصة عند ممارسته في المساء.
8. رفع القدرة على التحمّل الذهني والجسدي
البقاء في الماء شديد البرودة يتطلّب قدرًا من السيطرة الذهنية، ومع التكرار يكتسب الشخص قدرة أكبر على مواجهة التوتر والإجهاد، ما ينعكس على حياته اليومية وقدرته على التعامل مع الضغط.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية