تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
بعد نجاح ولنا في الخيال حب.. عوامل تؤدي لانجذاب الرجال للفتيات الأصغر سنًا
لفت فيلم «ولنا في الخيال حب» بطولة أحمد السعدني، أنظار الجمهور بقصته التي تدور حول الأستاذ الجامعي الأربعيني الذي يمتلك طبعًا انطوائيًا نتيجةً لفقدانه زوجته، ولكن تنقلب حياته رأسًا على عقب عندما تدخل إلى حياته طالبة جامعية.
وتعمل الطالبة التي تقوم بدورها مايان السيد على تغيير الكثير من شخصية الأستاذ الجامعي وأسلوبه ليقع في حبها، وتحدث بعدها العديد من التحولات التي تجعله يرى الأمور من منظور مختلف، ويتمكن في النهاية من فهم الحياة بطريقة صحيحة.
وفي هذا السياق، نستعرض أهم الأسباب التي تدفع الرجال الأكبر سنًا للإنجذاب لمن يصغرونهم بفارق عمري كبير، وفقًا لموقع «medium».
عامل الخصوبة
لا يمكن تجاهل العوامل البيولوجية، إذ حفز التطور الرجال على البحث عن شريكات قادرات على تعظيم إمكاناتهن الإنجابية، وتتمتع النساء الأصغر سنًا بمعدلات خصوبة أعلى، مما يعني زيادة فرص نجاح الحمل، ويُعد هذا عاملًا رئيسيًا لدى معظم الرجال، وخاصةً الراغبين في تكوين أسرة.
أمتعة أقل
النساء الأصغر سنًا أقل عبئًا عاطفيًا نظرًا لقلة معاناتهن من خيبات الأمل والعلاقات الفاشلة، فنادرًا ما يُقر الرجال بذلك علنًا، لكن من أكثر الأمور إرهاقًا هي المرأة المشاكسة، فهي بمثابة عذاب، وبالنسبة للرجال، تُعدّ البداية الجديدة جذابة.
الشعور بالسيطرة
النساء الأصغر سنًا أقل ميلًا للمجادلة أو معارضة قرارات الرجل، وهذا يجذب الرجال الذين يتوقون إلى علاقة أكثر انسجامًا، أو ببساطة يكرهون الخلاف، خاصةً بعد يوم عمل طويل، لكن هذا لا يعني أن الرجال يفضلون امرأة صامتة مطيعة.
الضغط المجتمعي
يختار الكثير من الرجال فتيات أصغر سنًا ليشعروا بأنهم مسؤولون عنهن، فلا تزال بعض معايير الرجولة القديمة مترسخة في الأذهان، إذ تربى العديد من الرجال على فكرة أن شريكاتهم وأسرهم يجب أن يعتمدوا عليهم وحدهم، وبالرغم من تغير الزمن وازدياد استقلالية النساء، إلا أن بعض الرجال يشعرون بالتهديد من هذا الاستقلال، فيلجأون إلى مواعدة فتيات أصغر سنًا بخبرة حياة أقل للتعويض عن هذا الشعور.
وتعمل الطالبة التي تقوم بدورها مايان السيد على تغيير الكثير من شخصية الأستاذ الجامعي وأسلوبه ليقع في حبها، وتحدث بعدها العديد من التحولات التي تجعله يرى الأمور من منظور مختلف، ويتمكن في النهاية من فهم الحياة بطريقة صحيحة.
وفي هذا السياق، نستعرض أهم الأسباب التي تدفع الرجال الأكبر سنًا للإنجذاب لمن يصغرونهم بفارق عمري كبير، وفقًا لموقع «medium».
عامل الخصوبة
لا يمكن تجاهل العوامل البيولوجية، إذ حفز التطور الرجال على البحث عن شريكات قادرات على تعظيم إمكاناتهن الإنجابية، وتتمتع النساء الأصغر سنًا بمعدلات خصوبة أعلى، مما يعني زيادة فرص نجاح الحمل، ويُعد هذا عاملًا رئيسيًا لدى معظم الرجال، وخاصةً الراغبين في تكوين أسرة.
أمتعة أقل
النساء الأصغر سنًا أقل عبئًا عاطفيًا نظرًا لقلة معاناتهن من خيبات الأمل والعلاقات الفاشلة، فنادرًا ما يُقر الرجال بذلك علنًا، لكن من أكثر الأمور إرهاقًا هي المرأة المشاكسة، فهي بمثابة عذاب، وبالنسبة للرجال، تُعدّ البداية الجديدة جذابة.
الشعور بالسيطرة
النساء الأصغر سنًا أقل ميلًا للمجادلة أو معارضة قرارات الرجل، وهذا يجذب الرجال الذين يتوقون إلى علاقة أكثر انسجامًا، أو ببساطة يكرهون الخلاف، خاصةً بعد يوم عمل طويل، لكن هذا لا يعني أن الرجال يفضلون امرأة صامتة مطيعة.
الضغط المجتمعي
يختار الكثير من الرجال فتيات أصغر سنًا ليشعروا بأنهم مسؤولون عنهن، فلا تزال بعض معايير الرجولة القديمة مترسخة في الأذهان، إذ تربى العديد من الرجال على فكرة أن شريكاتهم وأسرهم يجب أن يعتمدوا عليهم وحدهم، وبالرغم من تغير الزمن وازدياد استقلالية النساء، إلا أن بعض الرجال يشعرون بالتهديد من هذا الاستقلال، فيلجأون إلى مواعدة فتيات أصغر سنًا بخبرة حياة أقل للتعويض عن هذا الشعور.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية