تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
في تصريحات جديدة، أكدت الدكتورة آنا تيريخوفا، أخصائية طب الأعصاب، أن العلاج الوقائي لنوبات الصداع النصفي المتكررة يمكن أن يُخفّض عدد النوبات إلى النصف إذا تم وصفه في الوقت المناسب.
أشارت الدكتورة تيريخوفا إلى أهمية بدء العلاج الوقائي للمرضى الذين يعانون من نوبات صداع نصفي ثلاث مرات أو أكثر في الشهر، لا سيما إذا كانت النوبات طويلة أو تتكرر أكثر من 15 مرة. وأوضحت أن الصداع النصفي يُعتبر مرضًا مزمنًا يتميز بنوبات شديدة من الصداع، وغالبًا ما يصاحبها غثيان وتقيؤ ورهاب الضوء، مما يؤثر سلبًا على جودة حياة المرضى.
حددت الدكتورة تيريخوفا معايير لتقييم فعالية العلاج، حيث يمكن تحديد نجاحه من خلال تقليص عدد الأيام التي يعاني فيها المريض من نوبات الصداع النصفي فإذا انخفضت عدد الأيام إلى النصف مقارنةً بفترة ما قبل العلاج، يُعتبر العلاج فعالاً.
وأكدت أن مدة العلاج تستمر عادة حوالي 3 أشهر، بينما قد تمتد إلى سنة في حالات الصداع النصفي المزمن.
لضمان متابعة دقيقة لحالة المريض، أوصت الأخصائية باستخدام سجل "مذكرات" لتوثيق الأيام التي يشعر فيها المريض بالألم، وكذلك مدة النوبات وشدتها. هذا يساعد الأطباء على تعديل العلاج وتحقيق نتائج أفضل.
في ختام تصريحاتها، دعت الدكتورة تيريخوفا المرضى إلى أخذ حالتهم الصحية بجدية وعدم التهاون في تحمل الألم أو اللجوء للعلاج الذاتي. وشددت على ضرورة الالتزام بتوجيهات الطبيب المعالج لتحقيق أفضل النتائج في علاج الصداع النصفي.
أشارت الدكتورة تيريخوفا إلى أهمية بدء العلاج الوقائي للمرضى الذين يعانون من نوبات صداع نصفي ثلاث مرات أو أكثر في الشهر، لا سيما إذا كانت النوبات طويلة أو تتكرر أكثر من 15 مرة. وأوضحت أن الصداع النصفي يُعتبر مرضًا مزمنًا يتميز بنوبات شديدة من الصداع، وغالبًا ما يصاحبها غثيان وتقيؤ ورهاب الضوء، مما يؤثر سلبًا على جودة حياة المرضى.
حددت الدكتورة تيريخوفا معايير لتقييم فعالية العلاج، حيث يمكن تحديد نجاحه من خلال تقليص عدد الأيام التي يعاني فيها المريض من نوبات الصداع النصفي فإذا انخفضت عدد الأيام إلى النصف مقارنةً بفترة ما قبل العلاج، يُعتبر العلاج فعالاً.
وأكدت أن مدة العلاج تستمر عادة حوالي 3 أشهر، بينما قد تمتد إلى سنة في حالات الصداع النصفي المزمن.
لضمان متابعة دقيقة لحالة المريض، أوصت الأخصائية باستخدام سجل "مذكرات" لتوثيق الأيام التي يشعر فيها المريض بالألم، وكذلك مدة النوبات وشدتها. هذا يساعد الأطباء على تعديل العلاج وتحقيق نتائج أفضل.
في ختام تصريحاتها، دعت الدكتورة تيريخوفا المرضى إلى أخذ حالتهم الصحية بجدية وعدم التهاون في تحمل الألم أو اللجوء للعلاج الذاتي. وشددت على ضرورة الالتزام بتوجيهات الطبيب المعالج لتحقيق أفضل النتائج في علاج الصداع النصفي.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية