بدأت الحكاية عندما تركت المتهمه منزل زوجها وبالبحث عنها اكتشف تواجدها بالشقة ومعها المتهم الثاني، وبسؤاله عن سبب تواجده بالشقة أفاد بأنه متزوج من منها بموجب عقد زواج عرفي وبمواجهة المتهمة أقرت بذلك وبسؤالها عن مقدم البلاغ وعلاقتها به أفادت بأنه زوجها أيضًا.

وكانت النيابة العامة قررت حبس المتهمين الزوجة وعشيقها 4 أيام على ذمة التحقيقات، بعد ما أعترفت المتهمة الأولى خلال التحقيقات بأن المتهم الثاني زوجها عرفي وليس عشيقها كما ادعى زوجها الرسمي، وهي بذلك متهمة بالجمع بين زوجين.

وتواصل محكمة جنح المقطم اليوم الثلاثاء،  جلسات  محاكمة ربة منزل وعشيقها، في القضية المعروفة إعلاميًا بـ الجمع بين الأزواج.