كشف هاني البحيري عن تعرضه للابتزاز والسرقة في 2016، من جانب المسؤول عن إدارة صفحات السوشيال ميديا الخاصة به، إذ طالبه بدفع 100 ألف جنيه، قبل تمكينه من حساباته مجددا.

وأضاف: "ساومتهم كثيرا، قبل أن نصل لاتفاق دفعت بموجبه 30 ألف جنيه لإعادة حسابي على فيسبوك، إذ كان يحتوي الكثير من المعلومات المهمة بالنسبة لي".

وتابع: "في هذا الوقت لم يكن هناك شراء للمتابعين، كان كل شيئ حقيقي، وكان الفيس بوك أهم كثيرا من الانستجرام، الذي استولى عليه وعمل عليه وحاليًا هو نفسه أصبح مصمم أزياء".

وأشار هاني البحيري إلى إنه لا يرى من السوشيال ميديا مقياسًا للنجاح، لأنه كان يشعر أنه أكثر نجاحًا قبل حتى قبل استخدمها.

واختتم بأنه أنشأ حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي في 2008، إذ جاء له بعض الشباب الذين أقنعوه أنهم يستطيعون إنشاء حسابات له على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، وبالفعل استمر في ضخ التصميمات الخاصة به حتى 2016.