تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
الاقبال على الله تعالى و الانخراط فى ذكره تعالى دون كلل أو ملل من اسباب أقبال المولى عز وجل والسباحة فى معيته
فمن أقوال أبنُ القيم "طوبى لمن أقبل على الله، فإن الله يقبل عليه، وإن الله سبحانه إذا أقبل على عبد: استنارت جهاته وأشرقت ساحاته وتنورت ظلماته"
وفى شأن الذكر قال الامام أبن القيم رحمه الله أيضاً " " تفضيل "سبحان الله وبحمده، عدد خلقه، ورضا نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته" على مجرد الذكر بـ "سبحان الله" أضعافا مضاعفة، فإن ما يقوم بقلب الذاكر حين يقول: "سبحان الله وبحمده عدد خلقه"من معرفته وتنزيهه وتعظيمه، من هذا القدر المذكور من العدد: أعظم مما يقوم بقلب القائل"سبحان الله"فقط.
وقال العُلماء فى شأن عجائبُ الذكر " أن الإكثار من ذكر الله، والاستغفار والصلاة والسلام على النبي ﷺ من أعظم الأسباب في طمأنينة القلوب، وفي راحتها، وفي السكون إلى الله, والأنس به , وزوال الوحشة والذبذبة والحيرة"
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية