تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
أكد الدكتور على المصليحى وزير التموين والتجارة الداخلية كفاية الاحتياطى الاستراتيجى من السلع الأساسية آمن لشهور.. وبالنسبة للقمح يكفي4.3 شهر ، وتستهدف الوزارة توريد نحو 3.5 مليون طن محلى خلال الموسم المقبل وتم تحديد نسبة المساحات المنزرعة خلال الشهر الحالى وفقاً للأقمار الصناعية وتقديرات وزارة الزراعة متوقعاً زراعة ما يتراوح من 2.8 إلى 3 ملايين فدان خلال الموسم .
أما احتياطى السكر التموينى يكفى 5.3 شهر، وإذا تم توجيهه إلى كافة قطاعات الدولة، سيصل الاحتياطى نحو 2.3 شهر، لافتاً إلى أنه يوم 5 يناير المقبل ستبدأ 3 مصانع من المصانع التابعة للشركة القابضة للصناعات التكاملية بدء موسم حصاد سكر القصب.
وأوضح المصيلحى أن مصر لديها اكتفاء ذاتى من الأرز يكفى أكثر من الاحتياج الفعلي، فيما بلغ الاحتياطى الاستراتيجى من الزيت نحو 5.3 شهر.
وتابع المصيلحي: لدينا اكتفاء ذاتى من الدواجن الحية والمبردة ولدينا عقود تكفى أكثر من عام فيما بلغ احتياطى اللحوم الحية نحو 3 شهور.
جاء ذلك خلال وضعه حجر الأساس حجر الأساس للمستودع الإستراتيجى بمحافظة الفيوم ـ يرافقه الدكتور أحمد الأنصارى محافظ الفيوم ـ والمقام على مساحة 10 أفدنة والذى تنفذه وزارة التموين ممثلة فى جهاز تنمية التجارة الداخلية بالتعاون مع شركة الفيوم للمخازن والمستودعات وتنفيذ شركة أوراسكوم للإنشاءات باستثمارات تتراوح من 1.5 إلى 2 مليار جنيه، ويتم التنفيذ خلال 18 إلى 24 شهراً ضمن المرحلة الأولى لإنشاء 4 مستودعات عملاقة بمحافظات الشرقية والسويس والفيوم والأقصر، منوهاً بأنه فور الانتهاء من المرحلة سيتم البدء فى تنفيذ المرحلة الثانية والتى تضم إنشاء 4 مخازن استراتيجية فى محافظات بنى سويف وكفر الشيخ والمنيا والإسكندرية ويقام فى قرية دمو.
أضاف الدكتور على المصيلحى أنه سيتم افتتاح المرحلة الأولى من المركز التجارى فى البحيرة وفى الشرقية وسيتم افتتاح مركز تجارى متعدد الأغراض به جزء إدارى وجزء فندقي، واستكمال المرحلة الثانية من المخازن الاستراتيجية، وسيتم عمل أسواق، لافتاً إلى أن الأسبوع القادم 5 يناير ستبدأ 3 مصانع لإنتاج السكر من قصب السكر فى العمل، موضحاً أن هناك عناصر خارجية وداخلية تسهم فى تحديد الأسعار مثل زيادة أسعار السكر، والذى تراجعت أسعاره نسبياً وفى منحنى النزول، ولكن ما يحدث فى البحر الأحمر وزيادة التأمين على السفن حتى تصل السلع يترتب عليه زيادة فى الأسعار، وهناك أيضاً مؤثرات داخلية هى زيادة أسعار السلع البديلة فمثلاً مع زيادة أسعار الذرة والأعلاف، زاد سعر الأرز لاستخدام مستخرجات فى الأعلاف، وكل ما بيدنا أن رفع كفاءة المنظومة يؤدى إلى انخفاض الأسعار مثل تقليل النقل والفاقد وزمن نقل السلع من منطقة الإنتاج إلى المستهلك، وفكرة أسواق اليوم الواحد جيدة بشرط أن تكون السلع من المصدر الى السوق.
قال الدكتور أحمد الانصارى محافظ الفيوم، إن الاختيار الجيد للمخزن الاستراتيجى بالفيوم، يخدم المحافظة والعديد من المحافظات المجاورة للفيوم، وذلك لوقوعه على شبكة طرق حديثة تربط ما بين الفيوم ومحافظات الصعيد من جهة عبر طريق أسيوط الغربى وبين الفيوم والقاهرة عبر الطريق الإقليمى والأوسطي، إضافة إلى محطتين للقطار الكهربائى السريع يربط بين محافظات الجيزة وبنى سويف والصعيد الامر الذى يقلل الفاقد ويقلل من تكاليف النقل، وهو ما يؤدى إلى توصيل الأسعار ووصول منتج آمن، خاصة فى الظروف الحالية التى تمر بها مختلف دول العالم فى ارتفاع الأسعار، وتعد خطوة استباقية نفذتها وزارة التموين والتجارة الداخلية، تجنى الفيوم والمحافظات المجاورة ثمارها قريباً.
من جانبه أكد الدكتور إبراهيم عشماوى مساعد أول وزير التموين ورئيس جهاز تنمية التجارة الداخلية أن مدة تنفيذ المشروع تتراوح بين 18 إلى 24 شهراً، حيث يعد ثالث مخزن بعد وضع حجر الأساس لإنشاء مخازن استراتيجية فى محافظات «السويس والأقصر» من إجمالى عدد 7 مخازن استراتيجية جار الإعداد لإنشائها تباعاً، وأن العامل الأساسى فى أساليب التقييم هو الالتزام بالمواصفات والاشتراطات والتقنيات الفنية اللازمة لإدارة هذه المستودعات وميكنة المخزون، الأمر الذى سيمكن وزارة التموين وأجهزتها من معرفة ومتابعة كميات السلع المخزنة وكذا الوقوف على نوع وحجم المنتجات المنصرفة، مما سيساهم فى ضبط منظومة التخزين ومنع أى نوع من التلاعب، إضافة إلى سهولة الجرد ومعرفة الأرصدة فى جميع المحافظات وكميات السلع المتوفرة.
أما احتياطى السكر التموينى يكفى 5.3 شهر، وإذا تم توجيهه إلى كافة قطاعات الدولة، سيصل الاحتياطى نحو 2.3 شهر، لافتاً إلى أنه يوم 5 يناير المقبل ستبدأ 3 مصانع من المصانع التابعة للشركة القابضة للصناعات التكاملية بدء موسم حصاد سكر القصب.
وأوضح المصيلحى أن مصر لديها اكتفاء ذاتى من الأرز يكفى أكثر من الاحتياج الفعلي، فيما بلغ الاحتياطى الاستراتيجى من الزيت نحو 5.3 شهر.
وتابع المصيلحي: لدينا اكتفاء ذاتى من الدواجن الحية والمبردة ولدينا عقود تكفى أكثر من عام فيما بلغ احتياطى اللحوم الحية نحو 3 شهور.
جاء ذلك خلال وضعه حجر الأساس حجر الأساس للمستودع الإستراتيجى بمحافظة الفيوم ـ يرافقه الدكتور أحمد الأنصارى محافظ الفيوم ـ والمقام على مساحة 10 أفدنة والذى تنفذه وزارة التموين ممثلة فى جهاز تنمية التجارة الداخلية بالتعاون مع شركة الفيوم للمخازن والمستودعات وتنفيذ شركة أوراسكوم للإنشاءات باستثمارات تتراوح من 1.5 إلى 2 مليار جنيه، ويتم التنفيذ خلال 18 إلى 24 شهراً ضمن المرحلة الأولى لإنشاء 4 مستودعات عملاقة بمحافظات الشرقية والسويس والفيوم والأقصر، منوهاً بأنه فور الانتهاء من المرحلة سيتم البدء فى تنفيذ المرحلة الثانية والتى تضم إنشاء 4 مخازن استراتيجية فى محافظات بنى سويف وكفر الشيخ والمنيا والإسكندرية ويقام فى قرية دمو.
أضاف الدكتور على المصيلحى أنه سيتم افتتاح المرحلة الأولى من المركز التجارى فى البحيرة وفى الشرقية وسيتم افتتاح مركز تجارى متعدد الأغراض به جزء إدارى وجزء فندقي، واستكمال المرحلة الثانية من المخازن الاستراتيجية، وسيتم عمل أسواق، لافتاً إلى أن الأسبوع القادم 5 يناير ستبدأ 3 مصانع لإنتاج السكر من قصب السكر فى العمل، موضحاً أن هناك عناصر خارجية وداخلية تسهم فى تحديد الأسعار مثل زيادة أسعار السكر، والذى تراجعت أسعاره نسبياً وفى منحنى النزول، ولكن ما يحدث فى البحر الأحمر وزيادة التأمين على السفن حتى تصل السلع يترتب عليه زيادة فى الأسعار، وهناك أيضاً مؤثرات داخلية هى زيادة أسعار السلع البديلة فمثلاً مع زيادة أسعار الذرة والأعلاف، زاد سعر الأرز لاستخدام مستخرجات فى الأعلاف، وكل ما بيدنا أن رفع كفاءة المنظومة يؤدى إلى انخفاض الأسعار مثل تقليل النقل والفاقد وزمن نقل السلع من منطقة الإنتاج إلى المستهلك، وفكرة أسواق اليوم الواحد جيدة بشرط أن تكون السلع من المصدر الى السوق.
قال الدكتور أحمد الانصارى محافظ الفيوم، إن الاختيار الجيد للمخزن الاستراتيجى بالفيوم، يخدم المحافظة والعديد من المحافظات المجاورة للفيوم، وذلك لوقوعه على شبكة طرق حديثة تربط ما بين الفيوم ومحافظات الصعيد من جهة عبر طريق أسيوط الغربى وبين الفيوم والقاهرة عبر الطريق الإقليمى والأوسطي، إضافة إلى محطتين للقطار الكهربائى السريع يربط بين محافظات الجيزة وبنى سويف والصعيد الامر الذى يقلل الفاقد ويقلل من تكاليف النقل، وهو ما يؤدى إلى توصيل الأسعار ووصول منتج آمن، خاصة فى الظروف الحالية التى تمر بها مختلف دول العالم فى ارتفاع الأسعار، وتعد خطوة استباقية نفذتها وزارة التموين والتجارة الداخلية، تجنى الفيوم والمحافظات المجاورة ثمارها قريباً.
من جانبه أكد الدكتور إبراهيم عشماوى مساعد أول وزير التموين ورئيس جهاز تنمية التجارة الداخلية أن مدة تنفيذ المشروع تتراوح بين 18 إلى 24 شهراً، حيث يعد ثالث مخزن بعد وضع حجر الأساس لإنشاء مخازن استراتيجية فى محافظات «السويس والأقصر» من إجمالى عدد 7 مخازن استراتيجية جار الإعداد لإنشائها تباعاً، وأن العامل الأساسى فى أساليب التقييم هو الالتزام بالمواصفات والاشتراطات والتقنيات الفنية اللازمة لإدارة هذه المستودعات وميكنة المخزون، الأمر الذى سيمكن وزارة التموين وأجهزتها من معرفة ومتابعة كميات السلع المخزنة وكذا الوقوف على نوع وحجم المنتجات المنصرفة، مما سيساهم فى ضبط منظومة التخزين ومنع أى نوع من التلاعب، إضافة إلى سهولة الجرد ومعرفة الأرصدة فى جميع المحافظات وكميات السلع المتوفرة.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية