تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
تلعب صحة الأمعاء دورًا محوريًا في الحفاظ على التوازن العام للجسم، فهي لا تؤثر فقط على الهضم، بل تمتد آثارها إلى المناعة، ومستويات الطاقة، وحتى الحالة النفسية. ومع نمط الحياة الحديث والاعتماد المتزايد على الأطعمة المصنعة، أصبحت مشكلات مثل الانتفاخ والإمساك واضطراب الهضم أكثر شيوعًا.
ويؤكد خبراء الجهاز الهضمي أن الحل لا يكمن دائمًا في الأدوية أو المكملات، بل في اختيارات غذائية يومية بسيطة قادرة على دعم الأمعاء واستعادة توازنها الطبيعي.
وفق healthshots يؤكد الدكتور شوبهام فاتسيا، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي والكبد، أن الأمعاء تحتاج إلى تغذية مستمرة ومتوازنة للحفاظ على كفاءتها، مشيرًا إلى أن تجاهل بعض الأطعمة المفيدة قد يكون السبب الحقيقي وراء كثير من مشكلات الهضم الشائعة.
الأطعمة الغنية بالألياف
تُعد الألياف حجر الأساس لصحة الأمعاء، إذ تساعد على زيادة حجم البراز وتليينه، ما يُسهّل عملية الإخراج ويمنع الإمساك. وتشير دراسات منشورة في مجلة Nutrients إلى أن الأنظمة الغذائية الغنية بالألياف تُحسّن من تنوع البكتيريا النافعة في الأمعاء وتعزز وظائف الجهاز الهضمي. وينصح الخبراء بالإكثار من الفواكه والخضروات، مثل التفاح والخوخ والبروكلي والهليون، إضافة إلى البقوليات كالعدس والحمص، والحبوب الكاملة مثل الشوفان والكينوا، والمكسرات كالفستق واللوز.
الأطعمة المخمرة التقليدية
تلعب الأطعمة المخمرة دورًا مهمًا في دعم ميكروبيوم الأمعاء، حيث تساعد على تعزيز البكتيريا النافعة وتقليل الالتهابات. وتشمل هذه الأطعمة الإيدلي والدوسا والدوكلا، وهي وجبات خفيفة وسهلة الهضم. وأظهرت أبحاث علمية أن الاستهلاك المنتظم للأطعمة المخمرة يُحسّن الهضم ويُقلل الانتفاخ، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من بطء حركة الأمعاء.
اللبن الرائب مع الأرز
يُعد هذا المزيج من أبسط الوجبات وأكثرها فاعلية لصحة الجهاز الهضمي. فاللبن الرائب غني بالبروبيوتيك التي تُساعد على ترميم بطانة الأمعاء، بينما يُسهم الأرز في تهدئة الجهاز الهضمي. ويؤكد الدكتور فاتسيا أن هذه الوجبة تُقلل الالتهابات وتُحسّن حركة الأمعاء بشكل ملحوظ، خاصة لدى من يعانون من اضطرابات هضمية متكررة.
مشروب الكانجي
الكانجي، المصنوع من الجزر الأسود المخمّر، يُعد منشطًا طبيعيًا قويًا للهضم. فهو غني بالبروبيوتيك التي تُساعد على تنظيف الأمعاء، وتخفيف الانتفاخ، وتعزيز انتظام حركة الأمعاء. كما يُسهم في تحسين امتصاص العناصر الغذائية، ما يدعم صحة الأمعاء على المدى الطويل.
المخللات المنزلية المخمرة طبيعيًا
تُعد المخللات المنزلية، عند تحضيرها بالطرق التقليدية باستخدام الملح والزيت، مصدرًا غنيًا بالبكتيريا النافعة. وعلى عكس الأنواع التجارية، فإن تناول كميات معتدلة من هذه المخللات يُحفّز الهضم بلطف ويُحسّن حركة الأمعاء دون الإضرار بصحة الجهاز الهضمي.
ويؤكد خبراء الجهاز الهضمي أن الحل لا يكمن دائمًا في الأدوية أو المكملات، بل في اختيارات غذائية يومية بسيطة قادرة على دعم الأمعاء واستعادة توازنها الطبيعي.
وفق healthshots يؤكد الدكتور شوبهام فاتسيا، أخصائي أمراض الجهاز الهضمي والكبد، أن الأمعاء تحتاج إلى تغذية مستمرة ومتوازنة للحفاظ على كفاءتها، مشيرًا إلى أن تجاهل بعض الأطعمة المفيدة قد يكون السبب الحقيقي وراء كثير من مشكلات الهضم الشائعة.
الأطعمة الغنية بالألياف
تُعد الألياف حجر الأساس لصحة الأمعاء، إذ تساعد على زيادة حجم البراز وتليينه، ما يُسهّل عملية الإخراج ويمنع الإمساك. وتشير دراسات منشورة في مجلة Nutrients إلى أن الأنظمة الغذائية الغنية بالألياف تُحسّن من تنوع البكتيريا النافعة في الأمعاء وتعزز وظائف الجهاز الهضمي. وينصح الخبراء بالإكثار من الفواكه والخضروات، مثل التفاح والخوخ والبروكلي والهليون، إضافة إلى البقوليات كالعدس والحمص، والحبوب الكاملة مثل الشوفان والكينوا، والمكسرات كالفستق واللوز.
الأطعمة المخمرة التقليدية
تلعب الأطعمة المخمرة دورًا مهمًا في دعم ميكروبيوم الأمعاء، حيث تساعد على تعزيز البكتيريا النافعة وتقليل الالتهابات. وتشمل هذه الأطعمة الإيدلي والدوسا والدوكلا، وهي وجبات خفيفة وسهلة الهضم. وأظهرت أبحاث علمية أن الاستهلاك المنتظم للأطعمة المخمرة يُحسّن الهضم ويُقلل الانتفاخ، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من بطء حركة الأمعاء.
اللبن الرائب مع الأرز
يُعد هذا المزيج من أبسط الوجبات وأكثرها فاعلية لصحة الجهاز الهضمي. فاللبن الرائب غني بالبروبيوتيك التي تُساعد على ترميم بطانة الأمعاء، بينما يُسهم الأرز في تهدئة الجهاز الهضمي. ويؤكد الدكتور فاتسيا أن هذه الوجبة تُقلل الالتهابات وتُحسّن حركة الأمعاء بشكل ملحوظ، خاصة لدى من يعانون من اضطرابات هضمية متكررة.
مشروب الكانجي
الكانجي، المصنوع من الجزر الأسود المخمّر، يُعد منشطًا طبيعيًا قويًا للهضم. فهو غني بالبروبيوتيك التي تُساعد على تنظيف الأمعاء، وتخفيف الانتفاخ، وتعزيز انتظام حركة الأمعاء. كما يُسهم في تحسين امتصاص العناصر الغذائية، ما يدعم صحة الأمعاء على المدى الطويل.
المخللات المنزلية المخمرة طبيعيًا
تُعد المخللات المنزلية، عند تحضيرها بالطرق التقليدية باستخدام الملح والزيت، مصدرًا غنيًا بالبكتيريا النافعة. وعلى عكس الأنواع التجارية، فإن تناول كميات معتدلة من هذه المخللات يُحفّز الهضم بلطف ويُحسّن حركة الأمعاء دون الإضرار بصحة الجهاز الهضمي.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية