تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
يُستحب قبول الهدية؛ لما في ذلك من إظهار المودة بين الناس وإذهاب الضغائن، وتأليف القلوب، وقد كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يحضُّ على التهادي ويقبل الهدايا.
ورد الهدية يخالف الهدي النَّبوي إلا إذا وُجد مانع من قبولها كالتالى
_اذا كانت الهدية شيئًا محرمًا
_على سبيل الرشوة
_اذا كانت مُهداة لأخذ أكثر منها
_ أو كانت بمثابة الدَّيْن
_ أو على سبيل المَنِّ
واكدت الافتاء انه يستحب لمَن امتنع عن قبول هدية لعذرٍ أن يُبَيِّن عذره للمُهدي؛ تطييبًا لقلبه وجبرًا لخاطره.
و قيل فى انواع الهدايا شرعاً
_حلالٌ من الجانبين كالإهداء للتودد
_وحرامٌ منهما كالإهداء ليُعينه على ظلم
_وحرامٌ على الآخذ فقط، وهي أن يهديه ليكفَّ عنه الظلم.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية