تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
شهد وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، تدشين حجر أساس المصنع الثالث لاحدي الشركات التي تعمل لإنتاج الزجاج داخل المنطقة الصناعية بالسخنة، والذي يقام على مساحة 200 ألف متر مربع، بإجمالي استثمارات 175 مليون يورو، وذلك بحضور إيريك شوفالييه، سفير فرنسا بالقاهرة، و هادي ناصيف، الرئيس التنفيذي للشركة لمجموعة شرق البحر المتوسط والشرق الأوسط، وعدد من القيادات التنفيذية بالهيئة.
المشروع يساهم في الصناعات التكاملية للسيارات
وقد أكد وليد جمال الدين على الحاجة الضرورية لمشروع إنتاج الزجاج والذي يمكن أن يكون أحد الصناعات المكملة الضرورية ضمن خطط الدولة المصرية لتوطين صناعات السيارات بمنطقة شرق بورسعيد، وأشار إلى أن المنطقة الاقتصادية تتعاون مع الاستثمارات الفرنسية في إنتاج الوقود الأخضر ومجال اللوجستيات بالإضافة إلى العديد من الصناعات الأخرى، مما يؤكد على عمق العلاقات والأهداف الاقتصادية المشتركة سواء في التصنيع أو الممارسات التي تتسق مع إنتاج الطاقة النظيفة والمنتجات المستدامة، وأوضح أن البنية التحتية القوية وتطوير الموانئ والعمالة الفنية المدربة وتوافر مصادر الطاقة تعد حوافز استثمارية داعمة للاستثمار بشكل كبير إلي جانب الحوافز المالية المباشرة، كما ثمن عمل المصنع على تصدير 60% من الإنتاج بما يتفق مع أهداف الدولة المصرية لدعم الصادرات والوصول إلى صادرات بقيمة 100 مليار دولار.
من جانبه عبر إيريك شوفالييه عن سعادته بالتواجد بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس والذي مكنه من رؤية حجم التطور والتنمية التي تشهدها المنطقة، كما أكد أن هذا الحدث يدعم ما تهدف إليه القيادة السياسية لمصر وفرنسا ويؤكد مدى عمق العلاقات بين البلدين، وبناء هذا المصنع الجديد دليلاً على مدى التكامل في الرؤى الاقتصادية، حيث تعد مصر معبراً للوطن العربي وإفريقيا.
المشروع يساهم في الصناعات التكاملية للسيارات
وقد أكد وليد جمال الدين على الحاجة الضرورية لمشروع إنتاج الزجاج والذي يمكن أن يكون أحد الصناعات المكملة الضرورية ضمن خطط الدولة المصرية لتوطين صناعات السيارات بمنطقة شرق بورسعيد، وأشار إلى أن المنطقة الاقتصادية تتعاون مع الاستثمارات الفرنسية في إنتاج الوقود الأخضر ومجال اللوجستيات بالإضافة إلى العديد من الصناعات الأخرى، مما يؤكد على عمق العلاقات والأهداف الاقتصادية المشتركة سواء في التصنيع أو الممارسات التي تتسق مع إنتاج الطاقة النظيفة والمنتجات المستدامة، وأوضح أن البنية التحتية القوية وتطوير الموانئ والعمالة الفنية المدربة وتوافر مصادر الطاقة تعد حوافز استثمارية داعمة للاستثمار بشكل كبير إلي جانب الحوافز المالية المباشرة، كما ثمن عمل المصنع على تصدير 60% من الإنتاج بما يتفق مع أهداف الدولة المصرية لدعم الصادرات والوصول إلى صادرات بقيمة 100 مليار دولار.
من جانبه عبر إيريك شوفالييه عن سعادته بالتواجد بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس والذي مكنه من رؤية حجم التطور والتنمية التي تشهدها المنطقة، كما أكد أن هذا الحدث يدعم ما تهدف إليه القيادة السياسية لمصر وفرنسا ويؤكد مدى عمق العلاقات بين البلدين، وبناء هذا المصنع الجديد دليلاً على مدى التكامل في الرؤى الاقتصادية، حيث تعد مصر معبراً للوطن العربي وإفريقيا.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية