تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
أوقات صعبة تعيشها البورصة المصرية، منذ عودتها من عطلة عيد الفطر المبارك، فلم تكد البورصة تنتعش جلسات قليلة بعد العودة من الإجازات وسرعان ما اصطدمت بالعديد من التحديات من كل الجهات التى دفعتها للتراجع بوتيرة عنيفة فى العديد من الجلسات لأسباب كثيرة مختلفة.
ففى حين أدت البورصة أداء سلبيا خلال شهر رمضان المبارك فى ظل نقص عدد ساعات التداول وتراجع مستويات السيولة وانخفاض أحجام التداول، من متوسط 7 مليارات جنيه فى الجلسة الواحدة حتى أوائل مارس 2024 إلى نحو مليارين ونصف المليار فى الجلسة الواحدة وذلك على خلفية رفع الفائدة 6% وتحرير سعر الصرف مما جرد البورصة من أهم مزاياها كإحدى أهم أدوات التحوط ضد التضخم .
ويرى محمد سعيد خبير أسواق المال أن هناك العديد من العوامل السلبية التى دفعت البورصة للهبوط، منها تصاعد التوترات السياسية فى المنطقة، والتى تركت حالة من عدم اليقين لدى المتداولين.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية