تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
دخلت التجارة الإلكترونية معظم البيوت المصرية، بدليل ارتفاع حجم التجارة الإلكترونية بها إلى ما يزيد على 9 مليارات دولار هذا العام، مع توقعات بارتفاعها إلى 18 مليارا بحلول 2029.
ومع تنامى واتساع مفهوم التجارة الإلكترونية ظهرت فى مصر خلال السنوات الماضية «المتاجر المظلمة»، وهى مفهوم عالمى جديد للمتاجر، يجمع ما بين شكل المخازن وخدمات السوبر ماركت، ويقدم خدماته للعملاء «أونلاين» فقط.
ووفقا لأحد التقارير الدولية عن المتاجر المظلمة، فقد أسهمت جائحة كورونا فى انتشار فكرة المتاجر الإلكترونية، لاعتماد الكثير من المواطنين على قضاء احتياجاتهم عبر الإنترنت، مما دفع الشركات وأصحاب المتاجر لتطوير خدمات إلكترونية كبديل تجارى بسبب إجراءات التباعد الاجتماعى، لتنتشر هذه المتاجر بشكل كبير.
ولم تكن مصر بعيدة عن هذا التطور، لتشهد إقبالا كبيرا من كبرى شركات التوصيل والتسوق الإلكترونى على التوسع فى هذا النوع من المتاجر، التى أصبحت تطبيقاتها الإلكترونية خيارا أساسيا لجموع المصريين عند التسوق.
وفى مبادرة لغرس مفاهيم التجارة الإلكترونية والخدمات اللوجستية، أنشأت إحدى المنصات العاملة فى مجال توصيل الطعام والتجارة السريعة فى الشرق الأوسط وشمال إفريقيا متجرا مظلما مصغرا بطريقة مبتكرة داخل مدينة أطفال تفاعلية شهيرة، لتوفير تجربة محاكاة فعلية لآليات عمل المتجر المظلم، ليمنح الأطفال تجربة تعليمية مشوقة، للدخول إلى عالم محترفى التجارة الإلكترونية السريعة.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية