تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
أظهرت نتائج مؤشر أكثر المدن قابلية للعيش الصادر عن وحدة الاستخبارات الاقتصادية (EIU) أن ثمة فوارق كبيرة بين المدن مقارنة بالعام السابق، إذ تراجعت مدن أوروبا الشرقية في التصنيف وسط تزايد المخاطر الجيوسياسية، بينما تهيمن مدن أوروبا الغربية وكندا على قمة المؤشر، حيث عادت الحياة إلى طبيعتها تقريبًا في هذه المدن بسبب معدلات التطعيم المرتفعة ضد فيروس "كوفيد-19" وتخفيف القيود.
شكّل الصراع العالمي المستمر العامل الأول لتحديد المدن التي وُضعت أسفل القائمة، إذ صُنفت كل من دمشق، ولاغوس، وطرابلس على أنها أقل ثلاث مدن ملائمة للعيش في العالم، وبالتوازي، لم تخضع كييف للتحليل هذا العام بسبب الحرب المستمرة في أوكرانيا.
يهدف المؤشر إلى تصنيف 172 مدينة حول العالم من حيث الأكثر قابلية للعيش، استنادًا إلى عوامل متنوعة عديدة منها: الرعاية الصحية، ومعدلات الجريمة، والاستقرار السياسي، والبنية التحتية، والوصول إلى المساحات الخضراء.
جاء في المراكز الأولى: فيينا (النمسا)، تلتها كوبنهاغن (الدنمارك)، زيورخ (سويسرا)، كالغاري (كندا)، فانكوفر (كندا)، جنيف (سويسرا) فرانكفورت (ألمانيا)، تورنتو (كندا)، أمستردام (هولندا)، أوساكا (اليابان)، ملبورن (أستراليا).
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية