تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
صناعة أمريكية إسرائيلية
العنف والإرهاب صناعة أمريكية إسرائيلية. التاريخ يؤكد ذلك. والأدوار القذرة التى قاموا بها فى مختلف بلاد العالم تشهد بهذا. حتى الأفلام الأمريكية لا تخلو من عنف مخترع ومؤلف من ابتكارات المخابرات الأمريكية والإسرائيلية .!!
ولنتذكر أبرز ثلاث حالات عنف فى العصر الحديث. اغتيال الرئيس الأمريكى جون كينيدى فى 22 نوفمبر 1963. هجمات 11 سبتمبر 2001 التى استهدفت الولايات المتحدة بواسطة أربع طائرات نقل مدنى تجارية، تقودها أربع فرق تابعة لتنظيم القاعدة الذى صنعته أمريكا، وُجِهت لتصطدم بمركز التجارة العالمى، والبنتاجون، ومبنى الكونغرس الأمريكي، والبيت الأبيض
. وأخيرا - وليس آخرا - محاولة اغتيال المرشح الرئاسى دونالد ترامب ، بعد أن أطلق المسلح الأمريكى توماس ماثيو كروكس 20 عاما النار على ترامب فى آخر تجمع انتخابى له.!!
أما عن اسرائيل حدث ولا حرج حكومة السفاح نتنياهو تقتل الأطفال والنساء والشيوخ ، تهدم البيوت فوق رؤوس قاطنيها تهجر أكثر من 2 مليون فلسطينى من أراضيهم إلى الصحراء وتقتلهم بالتجويع والأسلحة والذخائر والقنابل الأمريكية .
أقول لليهود والأمريكان أنتم تصنعون الإرهاب وتنتجون الإرهابيين الذين سينقلبون عليكم. وربما يكون فى حادث إطلاق النار على ترامب ومحاولة اغتياله من شاب أمريكى جرس إنذار ليفيقوا، ويعودوا إلى رشدهم ويقبلوا السلام الذى تسعى إليه مصر.
لكن حكومة المتطرف السفاح نتنياهو تراوغ ، وتواصل حملاتها العسكرية لقتل الفلسطينيين، وتدمير أرضهم. وتطلق ادعاءات عن تهريب السلاح لغزة، تغطية لفشلها فى تحرير المحتجزين أو تحقيق أى تقدم فى أهداف الحرب.
وهو ماكشفته وكالة رويترز: تسوق الحجج الواهية لوقف محادثات الهدنة فى غزة. رغم حدوث تقدم كبير فى المفاوضات. ونية إسرائيل واضحة فى إفشال المفاوضات. وسلوك المفاوضين الإسرائيليين يكشف عن «عدم اتفاق داخلى». ومن الواضح أن الجانب الإسرائيلى يعتبر تلك المفاوضات أمورا شكلية الهدف منها التأثير على الرأى العام فقط».
دعاء : اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت ياذا الجلال والإكرام
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية