تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
الرفض.. هو الرسالة الواضحة
من الضرورى والمهم أن يلتفت الرئيس الأمريكى الجديد القديم «دونالد ترامب» إلى مغزى ومعنى الرسائل الواضحة والمحددة التى خرجت من مصر والأردن وكل الدول العربية والعديد من الدول فى العالم خلال الأيام القليلة الماضية، بخصوص اقتراحه أو طلبه من الدولتين، القبول بتهجير الفلسطينيين من أبناء غزة والضفة إلى الأراضى الأردنية والمصرية.
وعلى الرئيس الأمريكى «ترامب» أن يتفهم بكل الموضوعية حقيقة ومعنى ودلالة موجات الرفض الرسمى والشعبى الكامل، وعواصف الاستنكار البالغ، التى شملت كل المؤسسات والهيئات الشعبية والرسمية فى مصر والأردن على وجه الخصوص والبلاد العربية الأخرى على وجه العموم، تعبيرًا عن حالة الغضب الشديد التى انتابت الجميع جراء هذا المقترح أو المطلب.
وعلى الإدارة الأمريكية الجديدة وعلى رأسها السيد «ترامب» أن تدرك وتعى بكل الوضوح ما يتضمنه هذا المقترح أو المطلب من مخالفة صريحة للقانون الدولى، والقانون الدولى الإنسانى، وأبسط قواعد حقوق الإنسان، وجميع قرارات الأمم المتحدة، المعمول بها التى توافقت دول العالم والمجتمع الدولى على احترامها طوال السنوات والعقود الماضية حتى الآن.
وعلى هذه الإدارة وذلك الرئيس الإدراك بأن كل هذه القواعد وكل تلك القرارات تحرم تحريمًا قاطعًا عمليات التهجير القسرى لأى شعب من أرضه ووطنه بأى صورة من الصور.
وعلى هذه الإدارة وذلك الرئيس الوعى بما يتضمنه ويعنيه هذا الاقتراح وذلك المطلب من مخالفة صريحة ووقحة لكل ما نص عليه ميثاق الأمم المتحدة، من ضرورة عدم التدخل فى الشئون الداخلية للدول،..، وأن تدرك وتعى أن ذلك الاقتراح أو هذا المطلب هو تدخل وقح ومستهجن ومرفوض من كل المصريين والأردنيين والعرب،..، وأن الرفض هو الرسالة الواضحة من مصر والأردن وكل العرب على هذا الاقتراح وذلك المطلب.
وعلى الرئيس الأمريكى «ترامب» أن يتفهم بكل الموضوعية حقيقة ومعنى ودلالة موجات الرفض الرسمى والشعبى الكامل، وعواصف الاستنكار البالغ، التى شملت كل المؤسسات والهيئات الشعبية والرسمية فى مصر والأردن على وجه الخصوص والبلاد العربية الأخرى على وجه العموم، تعبيرًا عن حالة الغضب الشديد التى انتابت الجميع جراء هذا المقترح أو المطلب.
وعلى الإدارة الأمريكية الجديدة وعلى رأسها السيد «ترامب» أن تدرك وتعى بكل الوضوح ما يتضمنه هذا المقترح أو المطلب من مخالفة صريحة للقانون الدولى، والقانون الدولى الإنسانى، وأبسط قواعد حقوق الإنسان، وجميع قرارات الأمم المتحدة، المعمول بها التى توافقت دول العالم والمجتمع الدولى على احترامها طوال السنوات والعقود الماضية حتى الآن.
وعلى هذه الإدارة وذلك الرئيس الإدراك بأن كل هذه القواعد وكل تلك القرارات تحرم تحريمًا قاطعًا عمليات التهجير القسرى لأى شعب من أرضه ووطنه بأى صورة من الصور.
وعلى هذه الإدارة وذلك الرئيس الوعى بما يتضمنه ويعنيه هذا الاقتراح وذلك المطلب من مخالفة صريحة ووقحة لكل ما نص عليه ميثاق الأمم المتحدة، من ضرورة عدم التدخل فى الشئون الداخلية للدول،..، وأن تدرك وتعى أن ذلك الاقتراح أو هذا المطلب هو تدخل وقح ومستهجن ومرفوض من كل المصريين والأردنيين والعرب،..، وأن الرفض هو الرسالة الواضحة من مصر والأردن وكل العرب على هذا الاقتراح وذلك المطلب.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية