تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
صلابة مصر!
الأشهر المقبلة سيشهد الشرق الأوسط أحداثا غير عادية»،هكذا قال المطلوب للعدالة الدولية نتنياهو فى خطابه للرئيس الإسرائيلى للعفو عنه بقضايا فساد ورشوة واحتيال بمحاكم تل أبيب! لتثور علامات استفهام حول خطط تل أبيب للمنطقة تليها قرارت تفضح خططها مصر
وهنا نرصد أحداثا ترتبط بكلام مجرم الحرب، فقد قلنا كثيرا إن الصمت الإسرائيلى خلال هجوم 7أكتوبر كان مريبا، وتولدت مخاوف مما أعدته تل أبيب استغلالا للهجوم، وكانت الإجابة بخطة لتهجير 1.5 مليون فلسطينى من غزة لمصر أو من خلالها هو ثمن الهجوم، أو ثمن سماح إسرائيل به إن صح التعبير- خطة كشفها مؤخرا رئيس الموساد السابق يوسى كوهين، واعترف أن مصر والرئيس السيسى أفشلا المخطط الذى كانت تدعمه أمريكا.
وتل أبيب لم ولن تنسى حلم التهجير ولا موقف مصر الصلب الذى تحطم عليه، بل ونجاحها فى حشد القوى الدولية بشرم الشيخ وإقرار خطة ترامب للسلام، لتواصل محاولات التهجير وكذلك التحرش بمصر، وآخرها تصريح فتح معبر رفح لخروج الفلسطينيين ونقلهم لسيناء للتصرف معهم مصر، ليأتى رد القاهرة كالعادة قويا وحاسما برفض هذا الهراء والتحذير من محاولات التهجير.
ويبرز مقتل ياسر أبو شباب العميل الفلسطينى الذى لعب أدوارا مهمة بخيانته لصالح إسرائيل ليس فقط ضد الفلسطينيين، ليجن جنون تل أبيب، وتتعقد حساباتها بعد مقتله، ويقيل نتنياهو رئيس الموساد ويستبدله بسكرتيره العسكرى، وكلها خيوط تتجمع لتنصهر فى بوتقة واحدة هدفها النيل من مصر وموقفها العروبى الشجاع، ثم تظهر بالصورة وبشكل مستفز وكاشف لتحالف قوى الشر، أديس أبابا وبلا مقدمات تصدر بيانا تهاجم فيه مصر بضراوة وتحاول الوقيعة بينها وبين الأشقاء بحوض النيل، فهل بعد ذلك دليل لهذا التحالف ودور تل أبيب المشبوه بمنابع النيل، وبالطبع لا تغيب عن المشهد أبواق قوى الشر من بنى جلدتنا مصريين وعرب، مؤدين دورهم المرسوم لمهاجمة مصر ومحاولة زعزعتها
كل هذا ومصر فى صمود وقوة وعزم لا يلين وتتواصل ضرباتها الذكية ضد قوى الشر ومن يحاول النيل منها أو تقليل مكانتها إقليميا ودوليا وإن غدا لناظره قريب جدا!
وهنا نرصد أحداثا ترتبط بكلام مجرم الحرب، فقد قلنا كثيرا إن الصمت الإسرائيلى خلال هجوم 7أكتوبر كان مريبا، وتولدت مخاوف مما أعدته تل أبيب استغلالا للهجوم، وكانت الإجابة بخطة لتهجير 1.5 مليون فلسطينى من غزة لمصر أو من خلالها هو ثمن الهجوم، أو ثمن سماح إسرائيل به إن صح التعبير- خطة كشفها مؤخرا رئيس الموساد السابق يوسى كوهين، واعترف أن مصر والرئيس السيسى أفشلا المخطط الذى كانت تدعمه أمريكا.
وتل أبيب لم ولن تنسى حلم التهجير ولا موقف مصر الصلب الذى تحطم عليه، بل ونجاحها فى حشد القوى الدولية بشرم الشيخ وإقرار خطة ترامب للسلام، لتواصل محاولات التهجير وكذلك التحرش بمصر، وآخرها تصريح فتح معبر رفح لخروج الفلسطينيين ونقلهم لسيناء للتصرف معهم مصر، ليأتى رد القاهرة كالعادة قويا وحاسما برفض هذا الهراء والتحذير من محاولات التهجير.
ويبرز مقتل ياسر أبو شباب العميل الفلسطينى الذى لعب أدوارا مهمة بخيانته لصالح إسرائيل ليس فقط ضد الفلسطينيين، ليجن جنون تل أبيب، وتتعقد حساباتها بعد مقتله، ويقيل نتنياهو رئيس الموساد ويستبدله بسكرتيره العسكرى، وكلها خيوط تتجمع لتنصهر فى بوتقة واحدة هدفها النيل من مصر وموقفها العروبى الشجاع، ثم تظهر بالصورة وبشكل مستفز وكاشف لتحالف قوى الشر، أديس أبابا وبلا مقدمات تصدر بيانا تهاجم فيه مصر بضراوة وتحاول الوقيعة بينها وبين الأشقاء بحوض النيل، فهل بعد ذلك دليل لهذا التحالف ودور تل أبيب المشبوه بمنابع النيل، وبالطبع لا تغيب عن المشهد أبواق قوى الشر من بنى جلدتنا مصريين وعرب، مؤدين دورهم المرسوم لمهاجمة مصر ومحاولة زعزعتها
كل هذا ومصر فى صمود وقوة وعزم لا يلين وتتواصل ضرباتها الذكية ضد قوى الشر ومن يحاول النيل منها أو تقليل مكانتها إقليميا ودوليا وإن غدا لناظره قريب جدا!
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية