أصبح البرازيلى ميكالى المدير الفني لمنتخب الشباب ظاهرة إيجابية يتغزل فيها غالبية الجمهور المصري على السوشيال ميديا ومواقع التواصل الاجتماعي مع استقدامه لنحو 11 لاعبًا محترفًا بالدوريات الأوروبية للمعسكر الأول مع منتخب الشباب،

واعتبر الكثيرون استدعاء ميكالى لجواهر مصر الأوروبية بمثابة  ظاهرة إيجابية تحمل فوائد مستقبلية لكرة القدم  المصرية وأنها ستكون سببًا رئيسيًا فى إحداث قفزة نوعية وحضارية تحصد ثمارها المنتخبات الوطنية خاصة أنها تُحدث منافسة قوية بين اللاعبين المحليين والمحترفين بحثًا عن شرف تمثيل منتخب مصر،

الخطوة الرائعة التى أقدم عليها المدرب الظاهرة ميكالى فى تخيلي أنها ستكون بمثابة انطلاقة هادفة نحو بناء جيل شبابي قوي عندما تكتمل جرعاته التدريبية على يد هذا البرازيلى العبقري سيكون جاهزًا للاندماج مع عناصر المنتخب الأولمبي الفائز معه بالمركز الرابع فى الأولمبياد بعدما انضم منهم نحو 7 لاعبين إلى المنتخب الأول والبقية تأتي وهم: الحارس حمزة علاء وأحمد عيد وأحمد كوكا وحسام عبد المجيد ومحمد شحاتة وإبراهيم عادل وأسامة فيصل.. البناء يأتي فى سنوات ولكن بخطوات مدروسة.. كل التوفيق للمنتخبات الوطنية.

...

نتفق مع المرشحين للانتخابات بالاتحادات الرياضية فى ضرورة استعراضهم برامجهم الانتخابية وشرحها باستفاضة دفاعًا عن أحلامهم المشروعة فى الفوز بثقة جمعياتهم العمومية باتحاداتهم؛ ولا نتفق مع البعض منهم ممن يتجاوزون مع منافسيهم فى الانتقادات الهدامة التى تصل إلى حد التجريح والخروج عن النص، لأن الرياضة فى جوهرها أخلاق وروح عالية.
...
 

 نتفق مع اللاعبين فى ضرورة اختيار وكلاء يديرون شئونهم؛ ولا نتفق مع بعض اللاعبين فى محاولة رفضهم وكلاء بعينهم على الأندية التى يرغبون فى الانتقال إليها.

...

نتفق مع الكابتن حسين لبيب رئيس الزمالك فى الكلام الجميل عن ناديه ولا نتفق معه هو أو غيره فى إثارة قضايا جدلية خاصة أنه رئيس النادى ورمزه وكلامه لابد أن يكون مدروسًا.  
...

نتفق جميعًا مع ضرورة الوقوف خلف النجم الدولى محمد صلاح ودعمه ومساندته لما حققه ويحققه من أرقام عالمية تجعله بالنسبة لنا دائمًا فى صدارة المشهد خاصة أنها أرقام عالمية لم يصل لها لاعب مصري من قبل؛ ولا نتفق معه مفاضلته بين المباريات التى يلعبها مع الفراعنة خاصة أنه ليس المحترف الوحيد.