تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
نماذج إعلامية مشرفة
بثبات وثقة ولباقة وأعلى درجات اللياقة المهنية تبدو الإعلامية لما جبريل على الشاشة دائما, وفى كل مرة تؤكد أنه يجب أن نفخر بأن لدينا جيلا واعيا ومثقفا ومدربا فى مواجهة السقطات الإعلامية الأخرى التى تستفز المشاهدين وتفقدهم الثقة فى إعلامهم.
التحية لنموذج محترف إعلاميا مثل لما جبريل التى تطور من نفسها منذ بدأت رحلتها الإعلامية بنجاح على قنوات «المتحدة» لتثبت نفسها يوما بعد يوم فى أهم المحافل وتمثل نموذجا وواجهة إعلامية مشرفة لجيلها, فما أجمل طلتها الراقية والأنيقة خلال تقديمها الندوة التثقيفية الـ42 بمناسبة ذكرى انتصارات حرب أكتوبر المجيدة بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسى، وما أروع كلماتها النابعة من القلب والتى تحمس لها المشاهدون.
لما قالت ضمن تقديمها الندوة حول مشاركتها فى تغطية قمة شرم الشيخ للسلام: «أنا كنت محظوظة جدا كمذيعة مصرية أن أكون هنا فى هذا اليوم لتأدية مهام عملى فى التغطية الإخبارية، وأقول لها: نحن المشاهدين محظوظون بتقديمك للتغطيات الإخبارية وبوجود إعلامية شابة مثقفة مهنية بشوشة تعى أهمية أن يصل حديث الإعلامى لكل الفئات والطبقات من المشاهدين بسلاسة وصدق.
كل التحية لمن اختار «لما» لهذه التغطيات التى تميزت وتفوقت فى تقديمها وأسعدت المشاهدين بها.
> فى نفس السياق أسعدتنى كثيرا الحالة الجميلة التى صنعتها الإعلامية المجتهدة المبهجة مفيدة شيحة ابنة ماسبيرو بتغطيتها المهنية لمهرجان «الجونة السينمائى» والذى تفوقت فيه بلقاءاتها المهنية ومظهرها وأناقتها, وهو ليس بجديد على «مفيدة» التى أعرفها منذ أكثر من 25 عاما كمذيعة بالتليفزيون المصرى عاصرت فيه رموز الإعلاميات وتتلمذت على أيديهن وتميزت بمجهودها وشطارتها ووعيها الإعلامى وعرفها المشاهدون ببرنامج «سكوت هنغني»، الإنتاج المشترك بين التليفزيون المصرى ووكالة الأهرام للإعلان وأحبوها واستطاعت أن تحافظ على مكانتها بذكائها الإعلامى لتستمر فى المقدمة، وتصبح حديث السوشيال ميديا وتحظى بالإشادة طوال الوقت لأنها تستحق.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية