تسجيل الخروج

هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟

مصداقية‭ ‬الرئيس

من‭ ‬أهم‭ ‬أسرار‭ ‬نجاح‭ ‬تجربة‭ ‬‮«‬مصر‭ ‬ــ‭ ‬السيسي‮»‬‭ ‬الملهمة‭ ‬فى‭ ‬الإنقاذ‭ ‬والإنجاز‭.. ‬هى‭ ‬المصارحة‭ ‬والمكاشفة‭ ‬والصدق‭ ‬مع‭ ‬الوطن‭ ‬والمواطن‭.. ‬فالقيادة‭ ‬السياسية‭ ‬الوطنية‭ ‬قادت‭ ‬مصر‭ ‬بحكمة‭.. ‬إلى‭ ‬الأمن‭ ‬والأمان‭ ‬والاستقرار‭ ‬والبناء‭ ‬والتنمية‭ ‬والمستقبل‭ ‬الواعد‭.. ‬لم‭ ‬ولن‭ ‬تضيعنا‭ ‬أبداً‭.. ‬فنحن‭ ‬أمام‭ ‬رئيس‭ ‬يعرف‭ ‬جيداً‭ ‬حجم‭ ‬التحديات‭ ‬والتهديدات‭ ‬التى‭ ‬تواجه‭ ‬مصر‭.. ‬ورغم‭ ‬أمواج‭ ‬وعواصف‭ ‬وصراعات‭ ‬المنطقة‭ ‬والعالم‭ ‬إلا‭ ‬أنه‭ ‬يعبرها‭ ‬بسلام‭ ‬وأمان‭.. ‬وتبقى‭ ‬مصر‭ ‬واحة‭ ‬الأمن‭ ‬والاستقرار‭ ‬والبناء


الحقيقة‭ ‬أن‭ ‬ما‭ ‬جرى‭ ‬منذ‭ ‬‮٠٣‬‭ ‬يونيو‭ ‬‮٣١٠٢‬‭ ‬يؤكد‭ ‬أننا‭ ‬أمام‭ ‬قائد‭ ‬عظيم‭.. ‬لم‭ ‬يخذل‭ ‬يوماً‭ ‬شعبه‭.. ‬دائماً‭ ‬كان‭ ‬عند‭ ‬حسن‭ ‬الظن،‭ ‬وثق‭ ‬فيه‭ ‬المصريون‭ ‬واطمأنوا‭ ‬إليه‭ ‬ومعه‭.. ‬ليس‭ ‬بالكلام،‭ ‬ولكن‭ ‬بالمواقف‭ ‬والتجارب،‭ ‬والنجاحات‭ ‬والإنجازات‭ ‬والتغيير‭ ‬الحقيقى‭ ‬إلى‭ ‬الأفضل‭.‬

الرئيس‭ ‬عبدالفتاح‭ ‬السيسى‭ ‬قدَّم‭ ‬لمصر‭ ‬وشعبها‭ ‬الكثير‭ ‬والكثير‭.. ‬لذلك‭ ‬استرجع‭ ‬شريط‭ ‬الذكريات‭ ‬المأساوية‭ ‬التى‭ ‬جرت‭ ‬فى‭ ‬مصر‭ ‬قبل‭ ‬‮٠٣‬‭ ‬يونيو‭ ‬‮٣١٠٢‬،‭ ‬وقبل‭ ‬توليه‭ ‬أمانة‭ ‬المسئولية‭ ‬الوطنية‭ ‬فى‭ ‬قيادة‭ ‬مصر‭.. ‬تذكر‭ ‬ما‭ ‬كنا‭ ‬نعيش‭ ‬فيه‭ ‬من‭ ‬انهيار‭ ‬فى‭ ‬كل‭ ‬شيء‭ ‬فى‭ ‬الاقتراب‭ ‬من‭ ‬حافة‭ ‬السقوط‭ ‬والضياع‭ ‬من‭ ‬غياب‭ ‬الأمل‭.. ‬من‭ ‬تكالب‭ ‬الشياطين‭ ‬على‭ ‬مصر،‭ ‬من‭ ‬فوضى‭ ‬وانفلات،‭ ‬ومستقبل‭ ‬ومصير‭ ‬مجهول،‭ ‬وخوف‭ ‬يجثم‭ ‬على‭ ‬الصدور‭.. ‬كل‭ ‬شيء‭ ‬يدعونا‭ ‬إلى‭ ‬اليأس‭ ‬والإحباط‭.‬

استرجاع‭ ‬شريط‭ ‬ما‭ ‬جرى‭ ‬قبل‭ ‬عهد‭ ‬السيسى‭ ‬هو‭ ‬السبيل‭ ‬الأمثل‭ ‬لندرك‭ ‬ما‭ ‬صنعه‭ ‬هذا‭ ‬القائد‭ ‬العظيم‭ ‬للوطن‭ ‬والمواطن‭.. ‬لذلك‭ ‬عندما‭ ‬يقول‭ ‬‮«‬لم‭ ‬أضيعكم‭ ‬يوماً،‭ ‬ولن‭ ‬أضيعكم‮»‬‭ ‬فهذا‭ ‬التوصيف‭ ‬الحقيقى‭ ‬لحكاية‭ ‬وقصة‭ ‬مصر‭ ‬من‭ ‬القاع‭ ‬والمرارة‭ ‬والضعف‭ ‬والاستكانة‭ ‬والفوضى‭ ‬والإرهاب‭ ‬إلى‭ ‬القمة‭ ‬والأمل،‭ ‬والقوة‭ ‬والقدرة‭ ‬والهيبة‭ ‬والأمن‭ ‬والأمان‭ ‬والاستقرار‭.‬

السيسى‭ ‬لم‭ ‬ولن‭ ‬يضيعنا‭ ‬أبداً‭.. ‬بل‭ ‬أنقذ‭ ‬وطنه‭ ‬وأنقذنا،‭ ‬وحمى‭ ‬إرادة‭ ‬المصريين‭ ‬وانتشل‭ ‬مصر‭ ‬من‭ ‬السقوط،‭ ‬‮«‬وإن‭ ‬كنت‭ ‬ناسى‭ ‬أفكرك‮»‬‭.. ‬ عشنا‭ ‬أسود‭ ‬وأصعب‭ ‬أيام‭ ‬حياتنا‭.. ‬محاصرين‭ ‬بالفوضى‭ ‬والانفلات‭ ‬والخوف،‭ ‬والإرهاب،‭ ‬وقاسينا‭ ‬جماعة‭ ‬عميلة‭ ‬أرادت‭ ‬اختطاف‭ ‬الوطن،‭ ‬ووأد‭ ‬أحلامه‭ ‬وتهديد‭ ‬مستقبله‭.. ‬السيسى‭ ‬أعاد‭ ‬لنا‭ ‬مصر‭.. ‬استرد‭ ‬الوطن‭ ‬لأهله،‭ ‬وحد‭ ‬صفوف‭ ‬المصريين‭.. ‬رفض‭ ‬أن‭ ‬ينكل‭ ‬بهذا‭ ‬الشعب‭.. ‬هزم‭ ‬كل‭ ‬هذه‭ ‬التحديات،‭ ‬واستجاب‭ ‬لإرادة‭ ‬شعبه،‭ ‬وتصدى‭ ‬بشجاعة‭ ‬دون‭ ‬خوف‭ ‬أو‭ ‬تردد‭ ‬لكل‭ ‬محاولات‭ ‬اختطاف‭ ‬الوطن‭.‬
السيسي‭.. ‬لم‭ ‬ولن‭ ‬يضيعنا‭ ‬أبداً‭.. ‬بل‭ ‬نثق‭ ‬فيه،‭ ‬ونطمئن‭ ‬إليه‭ ‬ومعه‭.. ‬عبر‭ ‬بنا‭ ‬اليأس‭ ‬والإحباط‭ ‬والخوف‭ ‬والفزع‭.. ‬حوَّل‭ ‬المحن‭ ‬والشدائد‭ ‬إلى‭ ‬منح‭.. ‬خلصنا‭ ‬من‭ ‬تلال‭ ‬الأزمات‭ ‬والمشاكل‭ ‬والمعاناة‭ ‬العميقة‭.. ‬كان‭ ‬ومازال‭ ‬جل‭ ‬أهدافه‭ ‬حياة‭ ‬كريمة‭ ‬يعيشها‭ ‬المصريون‭ ‬بعد‭ ‬عقود‭ ‬طويلة‭ ‬من‭ ‬الصبر‭ ‬والعذاب‭ ‬والمعاناة‭ ‬والأزمات‭..

‬امتلك‭ ‬السيسى‭ ‬الطموح‭.. ‬لأبعد‭ ‬ما‭ ‬يفكر‭ ‬فيه‭ ‬إنسان‭.. ‬مضى‭ ‬على‭ ‬طريق‭ ‬تحقيق‭ ‬الأحلام‭ ‬والآمال‭ ‬دون‭ ‬تردد‭ ‬وبرؤية‭ ‬وإرادة‭ ‬وإصرار‭ ‬وأفكار‭ ‬خلاقة‭.. ‬فهانت‭ ‬أمامه‭ ‬العقبات‭ ‬والمعوقات‭ ‬وتحولت‭ ‬إلى‭ ‬نجاحات‭ ‬وإنجازات‭.‬

السيسى‭ ‬لم‭ ‬ولن‭ ‬يضيعنا‭.. ‬فهو‭ ‬القائد‭ ‬العظيم‭ ‬الذى‭ ‬حفظ‭ ‬لوطنه‭ ‬أمنه‭ ‬واستقراره،‭ ‬وعبر‭ ‬بالوطن‭ ‬أمواجاً‭ ‬وعواصف‭ ‬فى‭ ‬منطقة‭ ‬تغلى‭ ‬بالصراعات‭ ‬والمتغيرات‭ ‬والأطماع‭ ‬والأوهام،‭ ‬وحدود‭ ‬ملتهبة‭ ‬ومشتعلة‭ ‬على‭ ‬كافة‭ ‬الاتجاهات‭ ‬الاستراتيجية‭.

 ‬دول‭ ‬تئن‭ ‬من‭ ‬السقوط‭ ‬والتفكك‭ ‬والضياع‭.. ‬لكن‭ ‬رباطة‭ ‬جأش‭ ‬القائد‭ ‬العظيم‭ ‬وحكمته‭ ‬وثقته‭ ‬لم‭ ‬تهتز‭.. ‬قاد‭ ‬سفينة‭ ‬الوطن‭ ‬إلى‭ ‬شاطئ‭ ‬الأمن‭ ‬والاستقرار‭.. ‬لم‭ ‬يكن‭ ‬عملاً‭ ‬ارتجالياً‭ ‬جاء‭ ‬بالصدفة‭ ‬بل‭ ‬كان‭ ‬عملاً‭ ‬وإنجازاً‭ ‬عبقرياً‭ ‬يكشف‭ ‬حكمة‭ ‬وحنكة‭ ‬قائد‭ ‬عظيم‭ ‬تغلب‭ ‬على‭ ‬تحديات‭ ‬وتهديدات‭ ‬الداخل‭ ‬والخارج‭ ‬فباتت‭ ‬مصر‭ ‬رغم‭ ‬طوفان‭ ‬الأزمات‭ ‬والصراعات‭ ‬والحروب‭ ‬الإقليمية‭ ‬والدولية‭ ‬هى‭ ‬المكان‭ ‬الأكثر‭ ‬أمناً‭ ‬وأماناً‭ ‬واستقراراً‭ ‬وسلاماً،‭ ‬وقبلة‭ ‬الباحثين‭ ‬عن‭ ‬الاطمئنان‭ ‬والاستقرار‭ ‬والأمان‭.‬

السيسى‭ ‬لم‭ ‬يخذل‭ ‬شعبه‭ ‬يوماً‭.. ‬لم‭ ‬يضيعه‭ ‬فى‭ ‬أى‭ ‬لحظة‭ ‬على‭ ‬مدار‭ ‬‮٩‬‭ ‬سنوات‭ ‬ولن‭ ‬يضيعه‭ ‬أبداً‭.. ‬لأنه‭ ‬قائد‭ ‬أمين‭ ‬وشريف‭ ‬وحكيم‭.. ‬طهر‭ ‬البلاد‭ ‬من‭ ‬الإرهاب‭ ‬فرحل‭ ‬الخوف‭ ‬والفزع‭.. ‬اتخذ‭ ‬قرار‭ ‬الإصلاح‭ ‬بشجاعة‭ ‬ورؤية‭ ‬وإرادة‭.. ‬مراهناً‭ ‬وواثقاً‭ ‬من‭ ‬وعى‭ ‬والتفاف‭ ‬شعبه‭.. ‬قرر‭ ‬أن‭ ‬يبنى‭ ‬ويعمر‭ ‬فى‭ ‬كل‭ ‬ربوع‭ ‬البلاد‭.. ‬لم‭ ‬يستثن‭ ‬أى‭ ‬مجال‭ ‬أو‭ ‬قطاع‭.. ‬وضع‭ ‬الإنسان‭ ‬نصب‭ ‬عينيه‭.. ‬فخلصه‭ ‬من‭ ‬المعاناة‭ ‬والأزمات‭ ‬وانحاز‭ ‬للحياة‭ ‬الكريمة‭ ‬فتحولت‭ ‬إلى‭ ‬عقيدة‭ ‬مصرية‭ ‬تقضى‭ ‬على‭ ‬العشوائيات‭ ‬والقبح‭ ‬وتوفر‭ ‬الرعاية‭ ‬الصحية‭ ‬تحت‭ ‬مظلة‭ ‬مبادرات‭ ‬رئاسية‭ ‬قضت‭ ‬على‭ ‬فيروس‭ ‬‮«‬سي‮»‬‭ ‬وقوائم‭ ‬الانتظار،‭ ‬وخففت‭ ‬آلام‭ ‬وأوجاع‭ ‬المصريين‭.. ‬بات‭ ‬المواطن‭ ‬المصرى‭ ‬هو‭ ‬الهدف‭ ‬والغاية‭.. ‬من‭ ‬أجل‭ ‬أن‭ ‬يكون‭ ‬طاقة‭ ‬فياضة‭ ‬ودافعة‭ ‬لتقدم‭ ‬الوطن‭.‬
السيسي‭.. ‬لم‭ ‬يخذلنا‭ ‬أبداً‭.. ‬لم‭ ‬يضيعنا‭ ‬ولن‭ ‬يغامر‭ ‬يوماً‭ ‬بهذا‭ ‬الوطن‭.. ‬بل‭ ‬نطمئن‭ ‬عليه،‭ ‬ونثق‭ ‬فى‭ ‬قيادته،‭ ‬ونتأكد‭ ‬أن‭ ‬مصر‭ ‬فى‭ ‬أيد‭ ‬أمينة‭.. ‬ففى‭ ‬خضم‭ ‬التحديات‭ ‬والتهديدات‭ ‬والمخاطر،‭ ‬وجدناه‭ ‬حكيماً‭ ‬خبيراً‭ ‬فى‭ ‬حماية‭ ‬الوطن،‭ ‬وإنقاذه‭ ‬والعبور‭ ‬به‭ ‬من‭ ‬الخطر‭ ‬إلى‭ ‬الأمن‭ ‬والأمان‭ ‬والقوة‭ ‬والقدرة‭.. ‬رفض‭ ‬بوعى‭ ‬وفهم‭ ‬وحكمة‭ ‬وحنكة‭ ‬كافة‭ ‬محاولات‭ ‬الاستدراج‭.. ‬حافظ‭ ‬على‭ ‬الثبات‭ ‬المرتكز‭ ‬على‭ ‬القوة‭ ‬والقدرة‭ ‬وتقديرات‭ ‬الموقف‭ ‬الصحيحة‭ ‬فى‭ ‬استدعاء‭ ‬حقيقى‭ ‬لعظمة‭ ‬الدولة‭ ‬المصرية‭ ‬التى‭ ‬استحقت‭ ‬قائداً‭ ‬عظيماً‭ ‬مثل‭ ‬الرئيس‭ ‬عبدالفتاح‭ ‬السيسى‭ ‬فهو‭ ‬لم‭ ‬ولن‭ ‬يضيعنا‭ ‬أبداً‭.. ‬فقد‭ ‬أبى‭ ‬أن‭ ‬يستمر‭ ‬مسلسل‭ ‬معاناة‭ ‬وأزمات‭ ‬المصريين‭.. ‬لذلك‭ ‬عمل‭ ‬على‭ ‬توفير‭ ‬كافة‭ ‬احتياجاتهم‭ ‬من‭ ‬تحقيق‭ ‬الأمن‭ ‬الغذائى‭ ‬لهم‭ ‬وفى‭ ‬إحداث‭ ‬نهضة‭ ‬زراعية‭ ‬غير‭ ‬مسبوقة‭ ‬وصلت‭ ‬إلى‭ ‬زيادة‭ ‬الرقعة‭ ‬الزراعية‭ ‬المصرية‭ ‬بأربعة‭ ‬ملايين‭ ‬فدان‭.. ‬توسع‭ ‬فى‭ ‬البناء‭ ‬والتنمية‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬آلاف‭ ‬المشروعات‭ ‬القومية‭ ‬فى‭ ‬شتى‭ ‬المجالات‭ ‬والقطاعات‭ ‬لبناء‭ ‬الوطن،‭ ‬وتحويل‭ ‬شبه‭ ‬وأشلاء‭ ‬الدولة‭ ‬إلى‭ ‬دولة‭ ‬قوية‭ ‬وقادرة‭.. ‬دولة‭ ‬حقيقية‭ ‬تمتلك‭ ‬مقومات‭ ‬التقدم‭.. ‬بنية‭ ‬تحتية‭ ‬عصرية‭.. ‬استغلال‭ ‬واستثمار‭ ‬فى‭ ‬موقعها‭ ‬الجغرافي‭.. ‬دخول‭ ‬مصر‭ ‬عصر‭ ‬المنافسة‭ ‬مع‭ ‬العالم‭ ‬المتقدم‭ ‬سواء‭ ‬فى‭ ‬الطاقة‭ ‬بكافة‭ ‬أنواعها‭.. ‬أو‭ ‬الموانئ‭ ‬الحديثة‭ ‬لتكون‭ ‬مصر‭ ‬مركزاً‭ ‬إقليمياً‭ ‬للتجارة‭ ‬واللوجستيات‭.. ‬نشر‭ ‬الحياة‭ ‬الكريمة‭ ‬فى‭ ‬شتى‭ ‬ربوع‭ ‬البلاد‭.. ‬حتى‭ ‬فى‭ ‬قرى‭ ‬ونجوع‭ ‬الريف‭ ‬المصري‭.. ‬امتلك‭ ‬رؤية‭ ‬توطين‭ ‬الصناعة‭ ‬واستدعاء‭ ‬كبريات‭ ‬الشركات‭ ‬العالمية‭ ‬للعمل‭ ‬والاستثمار‭ ‬فى‭ ‬مصر‭ ‬وسط‭ ‬مزايا‭ ‬ومغريات‭ ‬استثمارية‭ ‬غير‭ ‬مسبوقة‭ ‬فى‭ ‬بلد‭ ‬قوى‭ ‬ينعم‭ ‬بالأمن‭ ‬والاستقرار‭ ‬والسلام‭

.. ‬كل‭ ‬شيء‭ ‬تغير‭ ‬تحول‭ ‬إلى‭ ‬الأفضل‭.. ‬طرق‭.. ‬كباري‭.. ‬وسائل‭ ‬نقل‭ ‬حديثة، ‭.. ‬‮٤٢‬‭ ‬مدينة‭ ‬جديدة‭ ‬فى‭ ‬مقدمتها‭ ‬العاصمة‭ ‬الإدارية‭ ‬والعلمين‭ ‬الجديدة‭.. ‬وعى‭ ‬كامل‭ ‬بتحديات‭ ‬الحاضر‭ ‬والمستقبل‭.. ‬قطارات‭ ‬حديثة‭.. ‬قطار‭ ‬سريع‭.. ‬قناة‭ ‬السويس‭ ‬أهم‭ ‬وأفضل‭ ‬ممر‭ ‬ملاحى‭ ‬فى‭ ‬العالم‭.. ‬أنفاق‭ ‬أسفل‭ ‬القناة‭.. ‬إنقاذ‭ ‬سيناء‭ ‬من‭ ‬الضياع‭ ‬وتطهيرها‭ ‬من‭ ‬الإرهاب،‭ ‬وتعميرها‭.. ‬مزارع‭ ‬سمكية‭ ‬عملاقة‭.. ‬تطوير‭ ‬البحيرات‭ ‬المصرية‭ ‬التى‭ ‬أهملت‭ ‬على‭ ‬مدار‭ ‬‮٠٠٢‬‭ ‬عام‭.. ‬مزارع‭ ‬عملاقة‭ ‬للثروة‭ ‬الحيوانية‭.. ‬مدن‭ ‬زراعية‭ ‬شاملة‭ ‬ومتكاملة‭.. ‬تصدير‭ ‬غير‭ ‬مسبوق‭ ‬للحاصلات‭ ‬الزراعية‭.. ‬جيش‭ ‬وطنى‭ ‬عظيم‭ ‬هو‭ ‬الأقوى‭ ‬فى‭ ‬المنطقة‭ ‬وأفريقيا،‭ ‬ومن‭ ‬الأقوى‭ ‬فى‭ ‬العالم‭.. ‬يحمى‭ ‬ويصون‭ ‬ولا‭ ‬يعتدي‭.. ‬يحمى‭ ‬البناء‭ ‬والتنمية‭ ‬والثروات‭ ‬والحقوق‭ ‬المصرية‭ ‬المشروعة‭.. ‬تطوير‭ ‬ومواكبة‭ ‬وتحديث‭ ‬لكافة‭ ‬المؤسسات‭ ‬المصرية‭.. ‬إقامة‭ ‬دولة‭ ‬المؤسسات‭ ‬والقانون‭.. ‬العدالة‭ ‬والمساواة‭.. ‬التسامح‭ ‬والتعايش‭ ‬وقبول‭ ‬الآخر‭.. ‬الوسطية‭ ‬والمواطنة،‭ ‬وطن‭ ‬على‭ ‬قلب‭ ‬رجل‭ ‬واحد‭.‬

السيسى‭ ‬لم‭ ‬ولن‭ ‬يضيعنا‭.. ‬بل‭ ‬وحد‭ ‬قلوبنا‭ ‬على‭ ‬قلب‭ ‬رجل‭ ‬واحد‭.. ‬خاطب‭ ‬فينا‭ ‬التحدى‭ ‬والإرادة‭.. ‬فانتفض‭ ‬المصريون‭ ‬يدافعون‭ ‬عن‭ ‬وطنهم‭.. ‬يبنون‭ ‬ويعمرون،‭ ‬ويبهرون‭ ‬العالم‭.‬

السيسى‭ ‬قائد‭ ‬عظيم‭ ‬واستثنائى‭ ‬منحنا‭ ‬القدرة‭ ‬على‭ ‬استعادة‭ ‬الثقة‭ ‬فى‭ ‬أنفسنا‭ ‬وفى‭ ‬قدرتنا‭ ‬على‭ ‬النجاح‭ ‬بأقل‭ ‬المعايير‭ ‬والمواصفات‭.. ‬علمنا‭ ‬المعنى‭ ‬الحقيقى‭ ‬للحكمة‭.. ‬كيف‭ ‬يواجه‭ ‬الوطن‭ ‬التحديات‭ ‬والتهديدات‭ ‬والمخاطر،‭ ‬ويخرج‭ ‬ويعبرها‭ ‬بسلام‭ ‬وأمان‭.. ‬لذلك‭ ‬استحق‭ ‬السيسى‭ ‬ثقة‭ ‬مطلقة‭ ‬من‭ ‬شعب‭ ‬عظيم‭ ‬وذكى‭ ‬يقدر‭ ‬الشرفاء‭ ‬ويحفظ‭ ‬للرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬ما‭ ‬قدمه‭ ‬لوطنه‭ ‬وما‭ ‬سيحققه‭ ‬فى‭ ‬المستقبل‭.‬

أعظم‭ ‬ما‭ ‬فى‭ ‬الرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬صدقه‭ ‬وصراحته‭ ‬وواقعيته،‭ ‬لم‭ ‬يبع‭ ‬الوهم‭ ‬يوماً‭ ‬لشعبه،‭ ‬لم‭ ‬يعمد‭ ‬إلى‭ ‬دغدغة‭ ‬المشاعر‭ ‬والعواطف،‭ ‬كان‭ ‬ومازال‭ ‬واقعياً،‭ ‬لا‭ ‬يتحدث‭ ‬ولا‭ ‬يعد‭ ‬بشيء‭ ‬قبل‭ ‬أن‭ ‬يصبح‭ ‬واقعاً‭ ‬يتحول‭ ‬إلى‭ ‬حقيقة‭ ‬على‭ ‬الأرض،‭ ‬لذلك‭ ‬ترى‭ ‬بعينك‭ ‬حجم‭ ‬التعبير‭ ‬الحقيقى‭ ‬الذى‭ ‬تشهده‭ ‬مصر‭ ‬فى‭ ‬جميع‭ ‬المجالات‭ ‬والقطاعات،‭ ‬ترى‭ ‬مصر‭ ‬الحديثة‭ ‬قولاً‭ ‬وفعلاً،‭ ‬تدخل‭ ‬بثقة‭ ‬إلى‭ ‬المنافسة‭ ‬العالمية‭ ‬فى‭ ‬قطاعات‭ ‬كثيرة‭ ‬تتطور‭ ‬بشكل‭ ‬سريع‭ ‬فى‭ ‬مجالات‭ ‬الطاقة‭ ‬والصناعة‭ ‬والاستثمارات،‭ ‬والبنية‭ ‬التحتية‭ ‬تتحول‭ ‬إلى‭ ‬مركز‭ ‬إقليمى‭ ‬فى‭ ‬كثير‭ ‬من‭ ‬المجالات‭ ‬سواء‭ ‬الطاقة،‭ ‬أو‭ ‬التجارة‭ ‬واللوجستيات‭ ‬أو‭ ‬جاذبة‭ ‬للاستثمارات‭ ‬لديها‭ ‬من‭ ‬الفرص‭ ‬الكثير‭ ‬والكثير،‭ ‬تستثمر‭ ‬بشموخ‭ ‬فى‭ ‬موقعها‭ ‬الجغرافى‭ ‬والاستراتيجى‭ ‬الفريد‭.‬

السيسى‭ ‬لم‭ ‬يعدك‭ ‬بشيء،‭ ‬لكنه‭ ‬حقق‭ ‬لك‭ ‬كل‭ ‬شيء،‭ ‬قضى‭ ‬على‭ ‬الأزمات‭ ‬والمعاناة‭ ‬التى‭ ‬واجهتك‭ ‬على‭ ‬مدار‭ ‬عقود‭ ‬طويلة،‭ ‬ويمضى‭ ‬بإصرار‭ ‬لتوفير‭ ‬الحياة‭ ‬الكريمة‭ ‬لكل‭ ‬مواطن‭ ‬فى‭ ‬شتى‭ ‬ربوع‭ ‬البلاد،‭ ‬هدفه‭ ‬الرئيسى‭ ‬وضع‭ ‬الوطن‭ ‬فى‭ ‬مقدمة‭ ‬الصفوف،‭ ‬مع‭ ‬عالم‭ ‬الكبار‭ ‬والأقوياء‭ ‬الذين‭ ‬يمتلكون‭ ‬القدرة‭ ‬الشاملة‭ ‬والمؤثرة،‭ ‬قائد‭ ‬واقعى‭ ‬يسعى‭ ‬بكل‭ ‬إصرار‭ ‬وعزم‭ ‬على‭ ‬تجاوز‭ ‬العقبات‭ ‬والمعوقات‭ ‬والتحديات‭ ‬التى‭ ‬تواجه‭ ‬البلاد،‭ ‬متسلحاً‭ ‬بالإرادة‭ ‬والأفكار‭ ‬الخلاقة،‭ ‬وتعظيم‭ ‬موارد‭ ‬وثروات‭ ‬البلاد،‭ ‬وتحويل‭ ‬ثرواتها‭ ‬إلى‭ ‬قيمة‭ ‬مضافة‭ ‬أضاف‭ ‬الكثير‭ ‬لهذا‭ ‬الوطن،‭ ‬الذى‭ ‬يتقدم‭ ‬بثبات‭ ‬ولك‭ ‬أن‭ ‬تعلم‭ ‬حجم‭ ‬التطور‭ ‬الذى‭ ‬تشهده‭ ‬مصر‭ ‬وفى‭ ‬كل‭ ‬المجالات‭ ‬والقطاعات‭ ‬ـ‭ ‬الزراعة‭ ‬ـ‭ ‬الصناعة،‭ ‬الموانئ،‭ ‬البنية‭ ‬التحتية،‭ ‬الطاقة،‭ ‬الأمن‭ ‬الغذائي،‭ ‬فى‭ ‬سيناء،‭ ‬فى‭ ‬الصعيد،‭ ‬فى‭ ‬المدن‭ ‬الجديدة،‭ ‬إنه‭ ‬القائد‭ ‬الذى‭ ‬حول‭ ‬الأزمات‭ ‬إلى‭ ‬إنجازات‭ ‬ومعجزات‭.‬

السيسى‭ ‬قائد‭ ‬واقعي،‭ ‬يعشق‭ ‬تحقيق‭ ‬الإنجازات‭ ‬والبناء،‭ ‬وتغيير‭ ‬حياة‭ ‬المصريين‭ ‬إلى‭ ‬الأفضل‭ ‬يريد‭ ‬ألا‭ ‬تتكرر‭ ‬الأزمات‭ ‬والمعاناة‭ ‬التى‭ ‬حاصرت‭ ‬المصريين‭ ‬على‭ ‬مدار‭ ‬عقود،‭ ‬يريد‭ ‬ألا‭ ‬تعود‭ ‬عواصف‭ ‬الخطر‭ ‬والتهديدات‭ ‬والخوف‭ ‬والإرهاب‭ ‬مرة‭ ‬أخري‭.. ‬لذلك‭ ‬يبنى‭ ‬دولة‭ ‬قوية‭ ‬وقادرة‭ ‬على‭ ‬التحدى‭ ‬ومجابهته‭.‬

‭.. ‬الحقيقة‭ ‬المؤكدة‭.. ‬أنه‭ ‬من‭ ‬مصلحة‭ ‬المواطن‭ ‬أن‭ ‬يعيش‭ ‬فى‭ ‬وطن‭ ‬قوى‭ ‬يوفر‭ ‬له‭ ‬الأمن‭ ‬والأمان‭ ‬والاستقرار،‭ ‬يسعى‭ ‬إلى‭ ‬تحقيق‭ ‬الاكتفاء‭ ‬والاعتماد‭ ‬على‭ ‬الذات‭ ‬وطن‭ ‬لا‭ ‬تستطيع‭ ‬أى‭ ‬قوة‭ ‬مساومته‭ ‬وابتزازه‭ ‬قراره‭ ‬نابع‭ ‬من‭ ‬إرادة‭ ‬شعبه‭.. ‬لذلك‭ ‬فالسيسى‭ ‬هو‭ ‬القائد‭ ‬العظيم‭ ‬الذى‭ ‬امتلك‭ ‬الطموح‭ ‬والشموخ‭.‬

السيسى‭ ‬هو‭ ‬الرهان‭ ‬الحقيقى‭ ‬والرابح‭ ‬للحاضر‭ ‬والمستقبل،‭ ‬حقق‭ ‬لمصر‭ ‬وشعبها‭ ‬ما‭ ‬فاق‭ ‬التوقعات،‭ ‬رغم‭ ‬أنه‭ ‬لم‭ ‬يطلق‭ ‬أى‭ ‬وعد،‭ ‬لكنه‭ ‬كان‭ ‬ومازال‭ ‬عملياً‭ ‬لا‭ ‬يعترف‭ ‬إلا‭ ‬بالإنجاز‭ ‬على‭ ‬أرض‭ ‬الواقع‭ ‬إلا‭ ‬بتحويل‭ ‬الأزمة‭ ‬إلى‭ ‬إنجاز‭ ‬والمعاناة‭ ‬إلى‭ ‬أمل،‭ ‬لم‭ ‬يبع‭ ‬الوهم‭ ‬يوماً‭ ‬لم‭ ‬ولن‭ ‬يضيع‭ ‬وطنه‭ ‬أو‭ ‬شعبه،‭ ‬لم‭ ‬نر‭ ‬منه‭ ‬سوى‭ ‬العمل‭ ‬والخير‭ ‬والبناء‭ ‬والصدق،‭ ‬لذلك‭ ‬هدفنا‭ ‬ونحن‭ ‬منه،‭ ‬هو‭ ‬من‭ ‬لديه‭ ‬مفاتيح‭ ‬الإصلاح‭ ‬والبناء‭ ‬والتنمية‭ ‬وتحقيق‭ ‬الآمال‭ ‬والتطلعات،‭ ‬قائد‭ ‬عظيم،‭ ‬هو‭ ‬القوى‭ ‬الأمين‭ ‬الذى‭ ‬تطمئن‭ ‬إليه‭ ‬ومعه،‭ ‬وتثق‭ ‬فى‭ ‬أنه‭ ‬سوف‭ ‬يحلق‭ ‬بمصر‭ ‬بعيداً‭ ‬فى‭ ‬آفاق‭ ‬المستقبل‭ ‬الواعد،‭ ‬هو‭ ‬الأكثر‭ ‬حرصاً‭ ‬وانحيازاً‭ ‬للمصريين‭ ‬وفى‭ ‬القلب‭ ‬منهم‭ ‬الأكثر‭ ‬احتياجاً‭ ‬والأولى‭ ‬بالرعاية،‭ ‬هو‭ ‬المؤمن‭ ‬بقيمة‭ ‬ومكانة‭ ‬وجدارة‭ ‬مصر،‭ ‬لذلك‭ ‬يسابق‭ ‬الزمن‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬أن‭ ‬تكون‭ ‬فى‭ ‬الصفوف‭ ‬الأولى‭ ‬فى‭ ‬العالم‭ ‬المتقدم‭.‬
خليك‭ ‬فاكر‭ ‬الرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬فى‭ ‬2014‭ ‬استلم‭ ‬بلداً‭ ‬كان‭ ‬خرابة‭ ‬أشلاء‭ ‬على‭ ‬شفا‭ ‬الضياع‭ ‬والسقوط،‭ ‬لم‭ ‬يتسلم‭ ‬بلداً‭ ‬فى‭ ‬ظروف‭ ‬طبيعية‭ ‬أو‭ ‬مستقرة‭ ‬أو‭ ‬خالياً‭ ‬من‭ ‬المشاكل‭ ‬بل‭ ‬تحاصره‭ ‬الأزمات‭ ‬من‭ ‬كل‭ ‬حدب‭ ‬وصوب‭ ‬فى‭ ‬الداخل‭ ‬والخارج‭ ‬فوضي،‭ ‬وانفلات‭ ‬وإرهاب‭ ‬وغياب‭ ‬للأمن‭ ‬والأمان‭ ‬والاستقرار‭ ‬ومستقبل‭ ‬مجهول‭ ‬ومعاناة‭ ‬عميقة‭ ‬وانهيار‭ ‬اقتصادي‭.. ‬السيسى‭ ‬حقق‭ ‬المعجزة‭ ‬حول‭ ‬مصر‭ ‬من‭ ‬شبه‭ ‬أشلاء‭ ‬الدولة‭ ‬إلى‭ ‬دولة‭ ‬حقيقية‭ ‬قوية‭ ‬وقادرة،‭ ‬دولة‭ ‬الفرص‭ ‬وبناء‭ ‬الإنسان‭ ‬والحياة‭ ‬الكريمة‭ ‬والأمن‭ ‬والأمان‭ ‬والاستقرار‭ ‬والمستقبل‭ ‬الواعد،‭ ‬أصبحت‭ ‬لدينا‭ ‬أحلام‭ ‬وطموح‭ ‬تسابق‭ ‬الزمن‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬تحقيقه،‭ ‬السيسى‭ ‬قصة‭ ‬نجاح‭ ‬وإبداع‭ ‬ووطنية،‭ ‬صاحب‭ ‬التجربة‭ ‬المهمة‭ ‬فى‭ ‬إنقاذ‭ ‬وبناء‭ ‬الأوطان،‭ ‬تتعلمها‭ ‬الأجيال‭ ‬تلو‭ ‬الأخرى‭ ‬تأخذها‭ ‬دول‭ ‬تبحث‭ ‬عن‭ ‬الأمن‭ ‬والاستقرار‭ ‬والبناء‭ ‬كنموذج‭ ‬قابل‭ ‬للتطبيق‭.‬

السيسى‭ ‬أبداً‭ ‬لم‭ ‬ولن‭ ‬يضيعنا‭ ‬بل‭ ‬يأخذنا‭ ‬إلى‭ ‬مستقبل‭ ‬أفضل‭ ‬واعد‭ ‬مشرق،‭ ‬أصبح السؤال‭ ‬فى‭ ‬كل‭ ‬قطاع‭ ‬ومجال: هل صارت‭ ‬مصر قادرة على‭ ‬المنافسة‭ ‬العالمية‭ ‬بثقة‭ ‬وجدارة؟ ،‭ ‬فلديها‭ ‬الكثير‭ ‬لتضعه‭ ‬على‭ ‬درب‭ ‬المستقبل،‭ ‬والقادم‭ ‬أفضل‭ ‬مع‭ ‬السيسى‭ ‬وبه،‭ ‬تتحقق‭ ‬آمالنا‭ ‬وطموحاتنا‭ ‬فهو‭ ‬منا‭ ‬ونحن‭ ‬منه،‭ ‬مخلص‭ ‬وطنى‭ ‬شريف‭ ‬إنسان‭ ‬بمعنى‭ ‬الكلمة،‭ ‬غيور‭ ‬على‭ ‬هذا‭ ‬الوطن،‭ ‬ينحاز‭ ‬للمواطن،‭ ‬ويعمل‭ ‬من‭ ‬أجله‭.‬

  •  

هل تريد تفعيل الإشعارات ؟

حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية