تسجيل الخروج

هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟

الصفحة الرئيسية > الكتاب > عبد الرازق توفيق > قوة‭ ‬ومواقف‭ ‬مصر‭.. ‬وجنون‭ ‬أهل‭ ‬الشر

قوة‭ ‬ومواقف‭ ‬مصر‭.. ‬وجنون‭ ‬أهل‭ ‬الشر

أعلى‭ ‬درجات‭ ‬الجاهزية‭ ‬لحماية‭ ‬الوطن‭ ‬وصون‭ ‬مقدراته

مع‭ ‬كل‭ ‬نجاح‭ ‬وإنجاز‭ ‬وقوة‭ ‬وقدرة‭ ‬تضاف‭ ‬إلى‭ ‬رصيد‭ ‬الدولة‭ ‬المصرية‭ ‬مع‭ ‬المضى‭ ‬قدماً‭ ‬بثبات‭ ‬وثقة‭ ‬على‭ ‬طريق‭ ‬التقدم‭ ‬مع‭ ‬تعاظم‭ ‬الفرص‭ ‬التى‭ ‬تنتشر‭ ‬فى‭ ‬ربوع‭ ‬أرض‭ ‬الكنانة‭ ‬وقدرة‭ ‬فائقة‭ ‬على‭ ‬تجاوز‭ ‬التحديات‭ ‬والأزمات‭ ‬مع‭ ‬مواقف‭ ‬مصر‭ ‬الشريفة‭ ‬والثابتة‭ ‬تجاه‭ ‬مخططات‭ ‬تحاول‭ ‬المساس‭ ‬بأراضيها‭ ‬وأمنها‭ ‬القومى‭ ‬أو‭ ‬ظلم‭ ‬الآخرين‭ ‬بمحاولات‭ ‬ابتلاع‭ ‬أراض‭ ‬وحقوق‭ ‬مشروعة‭ ‬ثابتة‭ ‬ومستقرة‭ ‬مع‭ ‬التصدى‭ ‬لمحاولات‭ ‬تصفية‭ ‬القضية‭ ‬الفلسطينية‭ ‬وطرد‭ ‬وتهجير‭ ‬الفلسطينيين‭ ‬من‭ ‬أراضيهم‭ ‬مع‭ ‬انكشاف‭ ‬مواقف‭ ‬الآخرين،‭ ‬فمصر‭ ‬تقف‭ ‬وحيدة‭ ‬فى‭ ‬مواجهة‭ ‬المخطط‭ ‬والمؤامرة‭ ‬ومشروع‭ ‬الشرق‭ ‬الأوسط‭ ‬الجديد‭ ‬تدافع‭ ‬عن‭ ‬الحق‭ ‬والسيادة‭ ‬والحقوق‭ ‬المشروعة‭ ‬للأشقاء‭ ‬الفلسطينيين،‭ ‬كما‭ ‬وقفت‭ ‬مصر‭ ‬أمام‭ ‬القوة‭ ‬الأولى‭ ‬فى‭ ‬العالم‭ ‬ترفض‭ ‬الضغوط‭ ‬أو‭ ‬الإملاءات‭ ‬أو‭ ‬المخططات،‭ ‬كلما‭ ‬تعاظمت‭ ‬قوة‭ ‬الردع‭ ‬المصرية‭ ‬وحالت‭ ‬دون‭ ‬مجرد‭ ‬التفكير‭ ‬فى‭ ‬الاقتراب‭ ‬من‭ ‬الحدود‭ ‬والأرض‭ ‬والسيادة‭

‬وكلما‭ ‬استعادت‭ ‬مصر‭ ‬دورها‭ ‬ومكانتها‭ ‬وثقلها‭ ‬الإقليمى‭ ‬والدولى‭ ‬وكلما‭ ‬توهج‭ ‬وعى‭ ‬شعبها‭ ‬والتف‭ ‬شعبها‭ ‬حول‭ ‬قيادته‭ ‬السياسية‭ ‬فى‭ ‬اصطفاف‭ ‬وطنى‭ ‬يحمى‭ ‬البلاد‭ ‬والعباد‭ ‬وكلما‭ ‬وقف‭ ‬قائد‭ ‬مصر‭ ‬العظيم‭ ‬يتحدث‭ ‬بشموخ‭ ‬ويؤكد‭ ‬على‭ ‬مواقف‭ ‬الوطن‭ ‬مع‭ ‬كل‭ ‬ما‭ ‬سبق‭ ‬وأكثر‭ ‬فى‭ ‬ظل‭ ‬تنامى‭ ‬القوة‭ ‬والقدرة‭ ‬المصرية‭ ‬الشاملة‭ ‬جن‭ ‬جنون‭ ‬قوى‭ ‬الشر‭ ‬وفقدت‭ ‬توازنها‭ ‬لتخرج‭ ‬تهذى‭ ‬بالأكاذيب‭ ‬والشائعات‭ ‬وحملات‭ ‬التشويه‭ ‬والتشكيك‭ ‬والتشويه‭ ‬والتحريض‭ ‬ورغم‭ ‬انها‭ ‬حملات‭ ‬فاسدة‭ ‬تدار‭ ‬على‭ ‬مدار‭ ‬13‭ ‬عاما‭ ‬ولم‭ ‬تحقق‭ ‬أى‭ ‬أثر‭ ‬يذكر‭ ‬وباتت‭ ‬بضاعته‭ ‬منتهية‭ ‬الصلاحية‭ ‬بسبب‭ ‬وعى‭ ‬وفهم‭ ‬واصطفاف‭ ‬المصريين‭ ‬وإدراكهم‭ ‬لما‭ ‬يحاك‭ ‬لوطنهم‭.‬

لك‭ ‬أن‭ ‬تتخيل‭ ‬لو‭ ‬أن‭ ‬مصر‭ ‬وقيادتها‭ ‬وهذا‭ ‬مجرد‭ ‬افتراض‭ ‬فى‭ ‬عداد‭ ‬المستحيل‭ ‬وافقت‭ ‬على‭ ‬مخططات‭ ‬وأطماع‭ ‬قوى‭ ‬الشر‭ ‬أعتقد‭ ‬ان‭ ‬كل‭ ‬ذلك‭ ‬سيتوقف‭ ‬ستضع‭ ‬حرب‭ ‬الأكاذيب‭ ‬والشائعات‭ ‬والإساءات‭ ‬والحصار‭ ‬والضغوط‭ ‬أوزارها،‭ ‬لكن‭ ‬مصر‭ ‬وقيادتها‭ ‬عقيدتهم‭ ‬الشرف‭ ‬والحق‭ ‬والعدل‭ ‬ولديها‭ ‬مبدأ‭ ‬أن‭ ‬الأرض‭ ‬مثل‭ ‬الوطن‭ ‬لا‭ ‬تهاون‭ ‬ولا‭ ‬تنازل‭ ‬ولا‭ ‬تفريط‭.‬

الرئيس‭ ‬عبدالفتاح‭ ‬السيسى‭ ‬قائد‭ ‬وطنى‭ ‬فريد‭ ‬واستثنائى‭ ‬يتمتع‭ ‬بأدب‭ ‬جم‭ ‬وأخلاق‭ ‬رفيعة‭ ‬المستوى‭ ‬ولسان‭ ‬عف‭ ‬ولا‭ ‬يلتفت‭ ‬للصغائر‭ ‬ودائما‭ ‬يؤكد‭ ‬انه‭ ‬قابل‭ ‬وواجه‭ ‬الإساءات‭ ‬بالإنجازات‭ ‬والنجاحات‭ ‬لا‭ ‬تنظر‭ ‬إلى‭ ‬الوراء‭ ‬ولا‭ ‬تشغل‭ ‬نفسك‭ ‬حتى‭ ‬بمجرد‭ ‬الرد‭ ‬ولا‭ ‬تضيع‭ ‬وقتك،‭ ‬نجاحك‭ ‬هو‭ ‬من‭ ‬سيكتفى‭ ‬بالرد‭ ‬القاطع‭ ‬والمؤلم‭ ‬ومع‭ ‬كل‭ ‬ذلك‭ ‬فإن‭ ‬التفسير‭ ‬الوحيد‭ ‬لحملات‭ ‬الأكاذيب‭ ‬والإسـاءات‭ ‬ضد‭ ‬مصــر‭ ‬وقيادتهــا،

‭ ‬ان‭ ‬الرئيس‭ ‬عبدالفتــاح‭ ‬السيسـى‭ ‬على‭ ‬مـــدار‭ ‬12‭ ‬عاما‭ ‬يقود‭ ‬مصر‭ ‬بنجاح‭ ‬واقتدار‭ ‬ينقلها‭ ‬من‭ ‬حالة‭ ‬الـضغف‭ ‬إلى‭ ‬القوة‭ ‬ومن‭ ‬العجز‭ ‬إلى‭ ‬القدرة‭ ‬ومن‭ ‬مرحلة‭ ‬المسكنات‭ ‬إلى‭ ‬التعافى‭ ‬الكامل‭ ‬والانطلاق،‭ ‬فلك‭ ‬أن‭ ‬تتخيل‭ ‬حصيلة‭ ‬12‭ ‬عاما‭ ‬من‭ ‬العمل‭ ‬المتواصل‭ ‬ومازال‭ ‬غيَّر‭ ‬وجه‭ ‬مصر‭ ‬والقادم‭ ‬والرأى‭ ‬يقول‭ ‬إن‭ ‬الرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬بنى‭ ‬دولة‭ ‬جديدة‭ ‬فما‭ ‬يحدث‭ ‬ليس‭ ‬مجرد‭ ‬مشروعات‭ ‬عملاقة‭ ‬أو‭ ‬حركة‭ ‬بناء‭ ‬محدودة‭ ‬بل‭ ‬ملحمة‭ ‬لبناء‭ ‬دولة‭ ‬جديدة‭.‬

لكن‭ ‬السؤال‭ ‬المهم‭ ‬الذى‭ ‬يطرحه‭ ‬الكثيرون‭ ‬لماذا‭ ‬هذا‭ ‬الاستهداف‭ ‬وحملات‭ ‬الأكاذيب‭ ‬والإساءات‭ ‬والتحريض‭ ‬والتشويه‭ ‬ضد‭ ‬مصر‭ ‬وقيادتها‭ ‬الوطنية‭ ‬الشريفة،‭

‬سأخبرك‭ ‬بأسباب‭ ‬الهجمة‭ ‬الشرسة‭ ‬على‭ ‬مصر‭ ‬والحملات‭ ‬المتواصلة‭ ‬التى‭ ‬تستهدف‭ ‬تزييف‭ ‬وعى‭ ‬شعبها‭ ‬والإساءات‭ ‬لمصر‭ ‬وقيادتها:

‭ ‬أولاً‭: ‬ليس‭ ‬مطلوبا‭ ‬أن‭ ‬تملك‭ ‬مصر‭ ‬القوة‭ ‬والقدرة‭ ‬وأن‭ ‬تبنى‭ ‬وتعمر‭ ‬وتتقدم‭ ‬بثبات‭ ‬وتتحول‭ ‬إلى‭ ‬دولة‭ ‬الفرص‭ ‬والمستقبل‭ ‬الواعد‭ ‬وأن‭ ‬تنجح‭ ‬فى‭ ‬توفير‭ ‬احتياجات‭ ‬شعبها‭ ‬رغم‭ ‬الأزمات‭ ‬القاسية‭ ‬التى‭ ‬فرضت‭ ‬علينا‭ ‬وصنعت‭ ‬من‭ ‬أجلنا،‭ ‬لكن‭ ‬مطلوب‭ ‬أن‭ ‬تكون‭ ‬مصر‭ ‬مريضة‭ ‬تعيش‭ ‬على‭ ‬المسكنات،‭ ‬ضعيفة‭ ‬مستكينة‭ ‬مستأنسة،‭ ‬لكن‭ ‬هذا‭ ‬لم‭ ‬يصلح‭ ‬مع‭ ‬رئيس‭ ‬وطنى‭ ‬عظيم‭ ‬امتلك‭ ‬من‭ ‬الطموح‭ ‬الوطنى‭ ‬بلا‭ ‬حدود‭ ‬واستعان‭ ‬بالرؤية‭ ‬والإرادة‭ ‬والإصلاح‭ ‬والمصارحة‭ ‬والشفافية‭ ‬مع‭ ‬شعبه،‭ ‬فحقق‭ ‬معجزة‭ ‬تنموية‭ ‬واقتصادية‭ ‬وضعت‭ ‬مصر‭ ‬على‭ ‬طريق‭ ‬التقدم‭ ‬فمصر‭ ‬التى‭ ‬باتت‭ ‬تمتلك‭ ‬بنية‭ ‬تحتية‭ ‬عصرية‭ ‬ومدنا‭ ‬ذكية‭ ‬وموانئ‭ ‬عالمية‭ ‬واستثمار‭ ‬حقيقى‭ ‬فى‭ ‬موقعها‭ ‬الإستراتيجى‭ ‬وجيش‭ ‬وطنى‭ ‬هو‭ ‬الأقوى‭ ‬فى‭ ‬المنطقة‭ ‬ومن‭ ‬القوى‭ ‬فى‭ ‬العالم‭ ‬يتمتع‭ ‬بأعلى‭ ‬درجات‭ ‬الجاهزية‭ ‬والاحترافية‭ ‬وقادر‭ ‬على‭ ‬حماية‭ ‬كل‭ ‬حبة‭ ‬رمل‭ ‬من‭ ‬أرض‭ ‬الوطن‭ ‬ومقدراته‭ ‬وثرواته‭ ‬وفرض‭ ‬سيادته‭ ‬ودولة‭ ‬وطنية‭ ‬يشار‭ ‬إليها‭ ‬بالبنان‭ ‬هى‭ ‬نموذج‭ ‬للباحثين‭ ‬عن‭ ‬الأمن‭ ‬والاستقرار‭ ‬والاصطفاف‭ ‬والتوافق‭ ‬والإجماع‭ ‬الوطنى‭ ‬وطفرات‭ ‬غير‭ ‬مسبوقة‭ ‬فى‭ ‬الزراعة‭ ‬والصناعة‭ ‬والطاقة‭ ‬والمناطق‭ ‬الاقتصادية‭ ‬والتصدير‭ ‬وجذب‭ ‬الاستثمارات‭ ‬الضخمة‭ ‬الميسرة‭ ‬ودور‭ ‬وثقل‭ ‬إقليمى‭ ‬ودولى‭ ‬وأمن‭ ‬وأمان‭ ‬واستقرار‭ ‬رغم‭ ‬أنها‭ ‬تعيش‭ ‬فى‭ ‬طوق‭ ‬من‭ ‬النار‭ ‬وجزيرة‭ ‬تحيطها‭ ‬من‭ ‬كل‭ ‬اتجاه‭ ‬حرائق‭ ‬مشتعلة‭ ‬وشعب‭ ‬بات‭ ‬يحظى‭ ‬بالاهتمام‭ ‬غير‭ ‬المسبوق‭ ‬والحماية‭ ‬الشاملة،‭ ‬قضى‭ ‬على‭ ‬العشوائيات‭ ‬وفيروس‭ ‬‮«‬سى‮»‬‭ ‬وقوائم‭ ‬الانتظار‭ ‬والطوابير‭ ‬والتكدس‭ ‬والزحام‭ ‬ويضع‭ ‬له‭ ‬القائد‭ ‬العظيم‭ ‬المستقبل‭ ‬الواعد‭ ‬من‭ ‬خلال‭ ‬تطوير‭ ‬الرعاية‭ ‬الصحية‭ ‬والتعليم‭ ‬ومضاعفة‭ ‬مخصصات‭ ‬الحماية‭ ‬الاجتماعية‭ ‬والحياة‭ ‬الكريمة‭ ‬وبناء‭ ‬الإنسان،‭

 ‬ثانياً‭: ‬الرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬يتصدى‭ ‬بقوة‭ ‬وشرف‭ ‬وشموخ‭ ‬لمخططات‭ ‬قوى‭ ‬الشر‭ ‬وإجهاض‭ ‬مؤامراتهم‭ ‬التى‭ ‬تسعى‭ ‬للمساس‭ ‬بالأرض‭ ‬والأمن‭ ‬القومى‭ ‬المصرى‭ ‬وهو‭ ‬الذى‭ ‬لم‭ ‬ينحن‭ ‬أو‭ ‬يركع‭ ‬أو‭ ‬يخش‭ ‬أو‭ ‬يخاف‭ ‬بل‭ ‬يحذر‭ ‬ويتوعد‭ ‬كل‭ ‬من‭ ‬يحاول‭ ‬المساس‭ ‬بمصر‭ ‬وشعبها‭ ‬وهو‭ ‬الذى‭ ‬يقول‭: ‬نعم‭ ‬الأعباء‭ ‬ثقيلة‭ ‬والتحديات‭ ‬جسيمة‭ ‬ولكننا‭ ‬لن‭ ‬ننحنى‭ ‬إلا‭ ‬لله‭ ‬سبحانه‭ ‬وتعالى‭ ‬هو‭ ‬الرئيس‭ ‬العظيم‭ ‬الذى‭ ‬يقول‭ ‬لا‭ ‬سلام‭ ‬فى‭ ‬الشرق‭ ‬الأوسط‭ ‬دون‭ ‬إقامة‭ ‬دولة‭ ‬فلسطينية‭ ‬مستقلة‭ ‬مهما‭ ‬نجحت‭ ‬إسرائيل‭ ‬فى‭ ‬إبرام‭ ‬اتفاقيات‭ ‬تطبيع‭ ‬مع‭ ‬جميع‭ ‬الدول‭ ‬العربية‭ ‬هو‭ ‬الرئيس‭ ‬الذى‭ ‬قال‭ ‬لا‭ ‬ولن‭ ‬يحدث‭ ‬ورفض‭ ‬مخطط‭ ‬التهجير‭ ‬للشعب‭ ‬الفلسطينى‭ ‬أو‭ ‬المساس‭ ‬بالأمن‭ ‬القومى‭ ‬المصرى،‭ ‬هو‭ ‬القائد‭ ‬العظيم‭ ‬الذى‭ ‬يعلنها‭ ‬بوضوح‭ ‬قرار‭ ‬مصر‭ ‬الوطنى‭ ‬مستقل‭ ‬بنسبة‭ ‬100‭ ‬٪‭ ‬وهو‭ ‬القائد‭ ‬العظيم‭ ‬الذى‭ ‬لا‭ ‬يرى‭ ‬إلا‭ ‬مصلحة‭ ‬مصر‭ ‬وشعبها‭ ‬ولا‭ ‬يرضخ‭ ‬لضغوط‭ ‬أو‭ ‬إملاءات‭  ‬فى‭ ‬النهاية‭ ‬دعنى‭ ‬أذكِّرك‭ ‬بمقولتين‭ ‬للرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬الأولى،‭ ‬كلما‭ ‬ازدادت‭ ‬الهجمة‭ ‬شراسة‭ ‬أدركنا‭ ‬أننا‭ ‬على‭ ‬الطريق‭ ‬الصحيح‭ ‬والثانية‭ ‬كلما‭ ‬سعت‭ ‬مصر‭ ‬للتقدم‭ ‬حاولوا‭ ‬كسر‭ ‬قدميها،‭ ‬تستطيع‭ ‬الآن‭ ‬أن‭ ‬تفسر‭ ‬سر‭ ‬الهجوم‭ ‬وحملات‭ ‬الأكاذيب‭ ‬والإساءات‭ ‬لمصر‭ ‬وقيادتها‭ ‬العظيمة‭ ‬وعليك‭ ‬أن‭ ‬تتوقع‭ ‬المزيد‭ ‬من‭ ‬النباح‭ ‬لأن‭ ‬مصر‭ ‬ماضية‭ ‬فى‭ ‬طريق‭ ‬التقدم‭ ‬والقوة‭ ‬والقدرة‭ ‬والشرف‭ ‬والشموخ‭ ‬بثقة‭ ‬وبثبات‭.‬

تحيا مصر

هل تريد تفعيل الإشعارات ؟

حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية