تسجيل الخروج

هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟

ترشح‭ ‬السيسى‭ ‬لفترة‭ ‬رئاسية‭ ‬جديدة‭.. ‬يقيناً‭ ‬ضرورة‭ ‬حتمية‭.. ‬لحماية‭ ‬الحاضر‭.. ‬واستكمال‭ ‬لطريق‭ ‬المستقبل‭.. ‬والحفاظ‭ ‬على‭ ‬الأمن‭ ‬والاستقرار‭.. ‬والنجاحات‭ ‬والإنجازات‭.. ‬ودولة‭ ‬الفرص‭ ‬التى‭ ‬تتطلع‭ ‬إلى‭ ‬الجلوس ‬فى‭ ‬الصفوف‭ ‬الأولى‭ ‬بين‭ ‬الدول‭ ‬الكبرى‭.. ‬دولة‭ ‬تمتلك‭ ‬القوة‭ ‬والقدرة‭.. ‬ترسخ‭ ‬الحياة‭ ‬الكريمة‭ ‬لكل‭ ‬مواطنيها‭.. ‬تنشر‭ ‬النماء‭ ‬والبناء‭ ‬والتنمية‭ ‬فى‭ ‬كل‭ ‬ربوعها‭.. ‬تحقق‭ ‬العدالة‭ ‬والمساواة‭ ‬والتسامح‭.. ‬وتحفظ‭ ‬للمصريين‭ ‬اصطفافهم‭ ‬ووحدتهم‭.‬

ليس‭ ‬لأسباب‭ ‬عاطفية‭.. ‬فهى‭ ‬موجودة‭ ‬وحاضرة‭ ‬فأنت‭ ‬أمام‭ ‬قائد‭ ‬عظيم‭ ‬نبيل‭ ‬وشريف‭.. ‬إنسان‭ ‬بالمعنى‭ ‬الحقيقى‭ ‬للكلمة‭.. ‬عشق‭ ‬وطنه‭ ‬وشعبه‭ ‬فأعطى‭ ‬وتفانى‭ ‬وحقق‭ ‬ما‭ ‬فاق‭ ‬التوقعات‭.. ‬وليس‭ ‬فقط‭ ‬لكونه‭ ‬وطنياً‭ ‬فريداً‭.. ‬شريفاً‭ ‬مخلصاً‭ ‬لهذا‭ ‬الوطن‭ ‬فهى‭ ‬صفات‭ ‬مترسخة‭.. ‬فأنت‭ ‬أمام‭ ‬قائد‭ ‬استثنائى‭.. ‬وليس‭ ‬لأسباب‭ ‬من‭ ‬قبيل‭ ‬الشعارات‭ ‬ولكن‭ ‬لقناعات‭ ‬وإيمان‭ ‬مستقر‭.. ‬لأسباب‭ ‬واقعية‭ ‬وتجربة‭ ‬عايشناها‭ ‬خطوة‭ ‬بخطوة‭ ‬ولحظة‭ ‬بلحظة‭ ‬انتقل‭ ‬فيها‭ ‬الوطن‭ ‬من‭ ‬لحظات‭ ‬الخطر‭ ‬ومشارف‭ ‬الضياع‭ ‬إلى‭ ‬آفاق‭ ‬رحبة‭ ‬للأمن‭ ‬والأمان‭ ‬والاستقرار‭ ‬والثقة‭ ‬فى‭ ‬المستقبل‭.‬

بالعقل‭ ‬والمنطق‭ ‬والموضوعية‭ ‬والواقع‭ ‬وجدت‭ ‬فى‭ ‬الرئيس‭ ‬عبدالفتاح‭ ‬السيسى‭ ‬القائد‭ ‬الفذ‭ ‬الاستثنائى‭ ‬الذى‭ ‬تولى‭ ‬مسئولية‭ ‬القيادة‭ ‬الوطنية‭ ‬فى‭ ‬أدق‭ ‬وأخطر‭ ‬فترات‭ ‬الوطن‭.. ‬حيث‭ ‬الفوضى‭ ‬والتدهور‭ ‬والاقتراب‭ ‬من‭ ‬حافة‭ ‬الضياع‭ ‬والسقوط‭ ‬وحصار‭ ‬من‭ ‬الأزمات‭ ‬والمشاكل‭ ‬المعقدة‭ ‬والمتراكمة‭ ‬على‭ ‬مدار‭ ‬عقود‭ ‬خمسة‭.. ‬جعلت‭ ‬من‭ ‬مهمة‭ ‬التصدى‭ ‬لإصلاح‭ ‬أحوال‭ ‬البلاد‭.. ‬أمراً‭ ‬شاقاً‭ ‬وعسيراً‭ ‬يتردد‭ ‬أمامه‭ ‬كل‭ ‬من‭ ‬يفكر‭ ‬فى‭ ‬تولى‭ ‬المسئولية‭

.. ‬ولأن‭ ‬السيسى‭ ‬قائد‭ ‬عظيم‭ ‬ساقته‭ ‬الأقدار‭ ‬لانقاذ‭ ‬وطن‭ ‬عظيم‭.. ‬فكان‭ ‬على‭ ‬موعد‭ ‬مع‭ ‬كتابة‭ ‬تاريخ‭ ‬جديد‭ ‬لمصر‭ ‬حوى‭ ‬ملاحم‭ ‬وطنية‭ ‬فى‭ ‬عبور‭ ‬التحديات‭ ‬والتهديدات‭ ‬والمخاطر‭.. ‬تعانقت‭ ‬مع‭ ‬أزمات‭ ‬مزمنة‭ ‬ومشاكل‭ ‬معقدة‭.. ‬لكنه‭ ‬حقق‭ ‬ما‭ ‬فاق‭ ‬توقعات‭ ‬البشر‭ ‬فى‭ ‬انقاذ‭ ‬وإنجاز‭ ‬أقرب‭ ‬إلى‭ ‬المعجزة‭ ‬لكل‭ ‬ذلك‭ ‬وأكثر‭ ‬وما‭ ‬يرتبط‭ ‬بالماضى‭ ‬القريب‭ ‬والحاضر‭ ‬المشرق‭ ‬والمستقبل‭ ‬الواعد‭..

‬أرى‭ ‬ان‭ ‬ترشح‭ ‬الرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬لفترة‭ ‬رئاسية‭ ‬جديدة‭ ‬هو‭ ‬قضية‭ ‬وجود‭ ‬وحتمية‭ ‬لهذا‭ ‬الوطن‭ ‬ليكمل‭ ‬مشوار‭ ‬البناء‭ ‬والتنمية‭ ‬ويضع‭ ‬مصر‭ ‬التى‭ ‬عرفت‭ ‬الطريق‭ ‬إلى‭ ‬الإنجازات‭ ‬والأمل‭ ‬والحلم‭ ‬فى‭ ‬المكان‭ ‬والمكانة‭ ‬التى‭ ‬تليق‭ ‬بها‭.‬
ترشح‭ ‬الرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬لفترة‭ ‬رئاسية‭ ‬جديدة‭ ‬قضية‭ ‬مصيرية‭ ‬لهذا‭ ‬الوطن‭.. ‬فالقائد‭ ‬الذى‭ ‬تطمئن‭ ‬معه‭ ‬على‭ ‬حاضر‭ ‬ومستقبل‭ ‬مصر‭ ‬هو‭ ‬الاختيار‭ ‬الصحيح‭.. ‬ليحافظ‭ ‬على‭ ‬الوطن‭.. ‬ويستكمل‭ ‬مسيرة‭ ‬التنمية‭ ‬والبناء‭ ‬ويحلق‭ ‬به‭ ‬بعيداً‭ ‬فى‭ ‬آفاق‭ ‬رحبة‭ ‬من‭ ‬الطموح‭ ‬والشموخ‭.. ‬عهدناه‭ ‬وعرفناه‭ ‬يمسك‭ ‬بزمام‭ ‬الرؤية‭ ‬والإرادة‭ ‬والتحدى‭ ‬والقدرة‭ ‬على‭ ‬عبور‭ ‬التحديات‭ ‬مهما‭ ‬كانت‭ ‬صعبة‭ ‬وقاسية‭.‬

الاطمئنان‭ ‬مع‭ ‬قائد‭ ‬عظيم‭.. ‬إنسان‭ ‬بالمعنى‭ ‬الحقيقى‭ ‬للكلمة‭.. ‬اتخذ‭ ‬من‭ ‬الحكمة‭ ‬والعلم‭ ‬وتقديرات‭ ‬المواقف‭ ‬الصحيحة‭ ‬والحوار‭ ‬والنقاش‭ ‬والتواصل‭ ‬مع‭ ‬شعبه‭ ‬والعمل‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬بناء‭ ‬الإنسان‭ ‬المصرى‭ ‬طريقاً‭ ‬للعبور‭ ‬إلى‭ ‬المستقبل‭.. ‬راهن‭ ‬على‭ ‬المصريين‭ ‬فربح‭ ‬الرهان‭.. ‬وحقق‭ ‬هذا‭ ‬الشعب‭ ‬معه‭ ‬ما‭ ‬لم‭ ‬يسبقه‭ ‬أى‭ ‬رئيس‭ ‬مصرى‭ ‬سابق‭.‬

أعظم‭ ‬ما‭ ‬فى‭ ‬الرئيس‭ ‬عبدالفتاح‭ ‬السيسى‭.. ‬الإنسانية‭ ‬المتدفقة‭ ‬بلا‭ ‬حدود‭.. ‬والأدب‭ ‬الجم‭ ‬وعفة‭ ‬اللسان‭ ‬والثقة‭ ‬فى‭ ‬الله‭ ‬والنفس‭ ‬والتفانى‭ ‬والاخلاص‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬الوطن‭ ‬والمواطن‭.. ‬لا‭ ‬يعرف‭ ‬فى‭ ‬قاموسه‭ ‬كلمة‭ ‬مستحيل‭.. ‬هنا‭ ‬لا‭ ‬أتحدث‭ ‬لمجرد‭ ‬الكلام‭ ‬ولكن‭ ‬لدى‭ ‬واقع‭ ‬على‭ ‬الأرض‭.. ‬لمن‭ ‬كان‭ ‬ينظر‭ ‬إلى‭ ‬مصر‭ ‬قبل‭ ‬الرئيس‭ ‬السيسى‭.. ‬كان‭ ‬يتألم‭ ‬ويخرج‭ ‬ويتحسر‭ ‬على‭ ‬مصر‭ ‬من‭ ‬هول‭ ‬التحديات‭ ‬والأزمات‭ ‬والتهديدات‭ ‬والمخاطر‭ ‬والفوضى‭ ‬والتراجع‭ ‬الشديد‭.. ‬لذلك‭ ‬ما‭ ‬صنعه‭ ‬وأنجزه‭ ‬الرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬يعد‭ ‬فى‭ ‬قائمة‭ ‬المعجزات‭.. ‬وجميعنا‭ ‬يدرك‭ ‬كيف‭ ‬كانت‭ ‬مصر‭ ‬قبله‭.. ‬وكيف‭ ‬أصبحت‭ ‬معه؟‭.. ‬فالفارق‭ ‬يتسع‭ ‬لما‭ ‬بين‭ ‬السماء‭ ‬والأرض‭.‬

الرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬بدأ‭ ‬مع‭ ‬شعبه‭ ‬طريق‭ ‬النجاح‭ ‬والتفوق‭ ‬والتغلب‭ ‬على‭ ‬كافة‭ ‬العقبات‭ ‬والصعاب‭.. ‬هانت‭ ‬أمامه‭ ‬جميع‭ ‬المعوقات‭.. ‬لم‭ ‬تعجزه‭ ‬صعوبة‭ ‬الظروف‭ ‬الاقتصادية‭ ‬عند‭ ‬تولى‭ ‬أمانة‭ ‬المسئولية‭ ‬فى‭ ‬قيادة‭ ‬مصر‭.. ‬ولم‭ ‬يجزع‭ ‬من‭ ‬تراجع‭ ‬الأحوال‭.. ‬الظروف‭ ‬الاقتصادية‭ ‬كانت‭ ‬تقف‭ ‬حائلاً‭ ‬أمام‭ ‬مشروعه‭ ‬الوطنى‭ ‬لبناء‭ ‬مصر‭ ‬الحديثة‭ ‬وتخليص‭ ‬المصريين‭ ‬من‭ ‬تلال‭ ‬الأزمات‭ ‬والمعاناة‭ ‬العميقة‭.. ‬لكنه‭ ‬لم‭ ‬يستسلم‭.. ‬فجاءت‭ ‬الحلول‭ ‬والأفكار‭ ‬الخلاقة‭ ‬من‭ ‬خارج‭ ‬الصندوق‭ ‬لم‭ ‬يتجه‭ ‬نحو‭ ‬الحلول‭ ‬التقليدية‭ ‬والنمطية‭.. ‬فمن‭ ‬يسطرون‭ ‬الأمجاد‭.. ‬ويبنون‭ ‬الأوطان‭.. ‬ويعيدون‭ ‬كتابة‭ ‬التاريخ‭ ‬ويصنعون‭ ‬الفارق‭.. ‬أفكارهم‭ ‬وسياساتهم‭ ‬وأعمالهم‭ ‬استثنائية‭ ‬بالدرجة‭ ‬الأولى‭ ‬لذلك‭ ‬وضع‭ ‬لكل‭ ‬مشكلة‭ ‬حلاً‭.‬

الرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬عندما‭ ‬بدأ‭ ‬طريق‭ ‬المسئولية‭ ‬الوطنية‭ ‬فى‭ ‬قيادة‭ ‬مصر‭.. ‬لم‭ ‬يبع‭ ‬الوهم‭ ‬لشعبه‭ ‬ولم‭ ‬يلجأ‭ ‬إلى‭ ‬الوعود‭ ‬ودغدغة‭ ‬المشاعر‭..  ‬كان‭ ‬صريحاً‭ ‬صادقاً‭ ‬ومازال‭ ‬واقعياً‭ ‬لأبعد‭ ‬الحدود‭.. ‬شرح‭ ‬وعرض‭ ‬على‭ ‬شعبه‭ ‬بالمصارحة‭ ‬والشفافية‭ ‬الكاملة‭ ‬أخطر‭ ‬التحديات‭ ‬والمعوقات‭ ‬والمشاكل‭ ‬والظروف‭.. ‬لم‭ ‬يجمل‭ ‬واقعاً‭.. ‬بل‭ ‬خاطب‭ ‬فى‭ ‬المصريين‭ ‬وطنيتهم‭ ‬وإرادتهم‭ ‬وعزيمتهم‭ ‬وصبرهم‭ ‬وعملهم‭ ‬وتضحياتهم‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬انقاذ‭ ‬مصر‭.. ‬وأكد‭ ‬انه‭ ‬فى‭ ‬نهاية‭ ‬النفق‭ ‬ضوء‭ ‬كبير‭.. ‬فتحقق‭ ‬له‭ ‬ما‭ ‬أراد‭ ‬وما‭ ‬رأى‭ ‬لذلك‭ ‬تجده‭ ‬دائماً‭ ‬يكررها‭.. ‬ما‭ ‬حققته‭ ‬مصر‭ ‬من‭ ‬إنجازات‭ ‬غير‭ ‬مسبوقة‭.. ‬الشعب‭ ‬هو‭ ‬البطل‭ ‬فيها‭.. ‬وانه‭ ‬صاحب‭ ‬الفضل‭.. ‬فلولا‭ ‬صبر‭ ‬المصريين‭ ‬على‭ ‬مشقة‭ ‬وقسوة‭ ‬الإصلاح‭ ‬والظروف‭ ‬الصعبة‭ ‬ما‭ ‬تحققت‭ ‬هذه‭ ‬الإنجازات‭ ‬والنجاحات‭

.. ‬اخترت‭ ‬الرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬عن‭ ‬قناعة‭ ‬وإيمان‭.. ‬ليستكمل‭ ‬مشوار‭ ‬البناء‭ ‬والتنمية‭ ‬والتقدم‭ ‬والحفاظ‭ ‬على‭ ‬وطن‭ ‬عظيم‭.. ‬وسط‭ ‬موجات‭ ‬وعواصف‭ ‬ومتغيرات‭ ‬إقليمية‭ ‬ودولية‭ ‬تحتاج‭ ‬إلى‭ ‬قائد‭ ‬حكيم‭ ‬فى‭ ‬عظمة‭ ‬الرئيس‭ ‬السيسى‭.. ‬اخترته‭ ‬لأنه‭ ‬الأقرب‭ ‬للمصريين‭.. ‬إلى‭ ‬القلوب‭ ‬والعقول‭ ‬معاً‭.. ‬يثقون‭ ‬فى‭ ‬قيادته‭ ‬وحكمته‭ ‬ويطمئنون‭ ‬معه‭ ‬وإليه‭.. ‬يدركون‭ ‬ما‭ ‬حققه‭ ‬ويرون‭ ‬بأعينهم‭ ‬حجم‭ ‬الفرص‭ ‬الهائلة‭ ‬الذى‭ ‬يعزز‭ ‬قوة‭ ‬الدفع‭ ‬إلى‭ ‬المستقبل‭.‬

ترشح‭ ‬الرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬لفترة‭ ‬رئاسية‭ ‬جديدة‭.. ‬هو‭ ‬حماية‭ ‬للحاضر‭ ‬والمستقبل‭.. ‬وضمانه‭ ‬ألا‭ ‬يتكرر‭ ‬فى‭ ‬مصر‭ ‬ما‭ ‬حدث‭ ‬على‭ ‬مدار‭ ‬خمسة‭ ‬عقود‭ ‬ماضية‭.. ‬وألا‭ ‬يعود‭ ‬الخوف‭ ‬والفزع‭ ‬وترسيخ‭ ‬حقيقى‭ ‬للأمن‭ ‬والأمان‭ ‬والاستقرار‭.. ‬والثقة‭ ‬فى‭ ‬المستقبل‭.‬
حماية‭ ‬المستقبل‭ ‬أمر‭ ‬لا‭ ‬يقبل‭ ‬النقاش‭.. ‬فنحن‭ ‬على‭ ‬مشارف‭ ‬اكتمال‭ ‬الحلم‭ ‬المصرى‭ ‬فى‭ ‬تمكين‭ ‬هذا‭ ‬الشعب‭ ‬من‭ ‬تحقيق‭ ‬آماله‭ ‬وتطلعاته‭.. ‬يرتكز‭ ‬على‭ ‬رصيد‭ ‬غير‭ ‬محدود‭ ‬من‭ ‬النجاحات‭ ‬والإنجازات‭ ‬سواء‭ ‬فى‭ ‬إنهاء‭ ‬عقود‭ ‬الأزمات‭ ‬والمعاناة‭ ‬العميقة‭ ‬أو‭ ‬إصلاح‭ ‬شامل‭ ‬حقق‭ ‬أهدافه‭ ‬بما‭ ‬يفوق‭ ‬التوقعات‭.. ‬فى‭ ‬مضاعفة‭ ‬العمران‭ ‬المصرى‭ ‬بعد‭ ‬ان‭ ‬كان‭ ‬7٪‭ ‬ليصل‭ ‬إلى‭ ‬أكثر‭ ‬من‭ ‬14٪‭ ‬فى‭ ‬مدن‭ ‬جديدة‭ ‬تجاوزت‭ ‬العشرين‭ ‬مدينة‭ ‬ذكية‭ ‬تخلق‭ ‬آفاقاً‭ ‬جديدة‭ ‬ومختلفة‭ ‬للعمل‭ ‬والاستثمار‭ ‬والسكن‭ ‬الكريم‭.. ‬واستيعاب‭ ‬النمو‭ ‬السكانى‭ ‬ومضاعفة‭ ‬الأصول‭ ‬المصرية‭.. ‬وبنية‭ ‬تحتية‭ ‬عصرية‭ ‬هى‭ ‬الأساس‭ ‬والقاعدة‭ ‬التى‭ ‬تنطلق‭ ‬منها‭ ‬الدول‭ ‬إلى‭ ‬التقدم‭ ‬والرخاء‭ ‬الاقتصادى‭ ‬وجذب‭ ‬الاستثمارات‭.. ‬والتحليق‭ ‬إلى‭ ‬المستقبل‭ ‬الواعد‭.. ‬إلى‭ ‬موانئ‭ ‬عصرية‭ ‬تجسد‭ ‬الاستثمار‭ ‬الحقيقى‭ ‬لموقع‭ ‬جغرافى‭ ‬عبقرى‭ ‬للدولة‭ ‬المصرية‭.. ‬فى‭ ‬امتلاك‭ ‬القوة‭ ‬والقدرة‭ ‬على‭ ‬حماية‭ ‬هذا‭ ‬الوطن‭ ‬من‭ ‬عواصف‭ ‬الأطماع‭ ‬والتهديدات‭.. ‬دولة‭ ‬تقف‭ ‬على‭ ‬أرض‭ ‬صلبة‭.. ‬فى‭ ‬مشروعات‭ ‬عملاقة‭ ‬فى‭ ‬كافة‭ ‬المجالات‭ ‬والقطاعات‭.. ‬ فى‭ ‬امتلاك‭ ‬الريادة‭ ‬والمنافسة‭ ‬العالمية‭ ‬فى‭ ‬مجال‭ ‬الطاقة‭ ‬والتجارة‭ ‬واللوجستيات‭ ‬فى‭ ‬استغلال‭ ‬حقيقى‭ ‬لموارد‭ ‬وثروات‭ ‬مصر‭ ‬وتحويلها‭ ‬إلى‭ ‬قيمة‭ ‬مضافة‭ ‬فى‭ ‬رؤى‭ ‬رسمت‭ ‬ملامح‭ ‬المستقبل‭ ‬فتأكد‭ ‬الجميع‭ ‬من‭ ‬أنها‭ ‬رؤى‭ ‬ثاقبة‭ ‬استشرفت‭ ‬المستقبل‭ ‬فى‭ ‬صناعة‭ ‬تشهد‭ ‬نهضة‭ ‬حقيقية‭.. ‬

فى‭ ‬قناة‭ ‬السويس‭ ‬التى‭ ‬تحولت‭ ‬إلى‭ ‬إنجاز‭ ‬عبقرى‭ ‬رسخ‭ ‬أنها‭ ‬أهم‭ ‬شريان‭ ‬ملاحى‭ ‬فى‭ ‬العالم‭.. ‬وتطوير‭ ‬ضاعف‭ ‬قدراتها‭ ‬وإيراداتها‭.. ‬فى‭ ‬أجيال‭ ‬جديدة‭ ‬قادمة‭ ‬سوف‭ ‬تحصد‭ ‬ثمار‭ ‬البناء‭ ‬والتنمية‭.. ‬فى‭ ‬إرادة‭ ‬حقيقية‭ ‬لتحسين‭ ‬جودة‭ ‬الخدمات‭ ‬المقدمة‭ ‬للمصريين‭.. ‬فى‭ ‬الرعاية‭ ‬الصحية‭ ‬والتعليم‭ ‬والسكن‭ ‬الكريم‭.. ‬فى‭ )‬حياة‭ ‬كريمة‭( ‬هى‭ ‬عنوان‭ ‬الجمهورية‭ ‬الجديدة‭ ‬فى‭ ‬كل‭ ‬ربوع‭ ‬البلاد‭ ‬محافظاتها‭ ‬ومدنها‭ ‬وقراها‭ ‬ونجوعها‭ ‬فى‭ ‬إصرار‭ ‬على‭ ‬أن‭ ‬المواطن‭ ‬المصرى‭ ‬يستحق‭ ‬الأفضل‭ ‬فى‭ ‬الانحياز‭ ‬لحماية‭ ‬الفئات‭ ‬الأكثر‭ ‬احتياجاً‭ ‬والأولى‭ ‬بالرعاية‭.. ‬فى‭ ‬الاهتمام‭ ‬بالانسان‭ ‬حتى‭ ‬قبل‭ ‬ان‭ ‬يولد‭ ‬حتى‭ ‬يأتى‭ ‬إلى‭ ‬الحياة‭ ‬سليماً‭ ‬معافى‭ ‬فى‭ ‬ملحمة‭ ‬ومعجزة‭ ‬حقيقية‭.. ‬فى‭ ‬مجال‭ ‬الزراعة‭ ‬يضيف‭ ‬للرقعة‭ ‬الزراعية‭ ‬المصرية‭ ‬ما‭ ‬يقرب‭ ‬من‭ ‬4‭ ‬ملايين‭ ‬فدان‭ ‬لتحقيق‭ ‬الاكتفاء‭ ‬الذاتى‭ ‬من‭ ‬السلع‭ ‬والمحاصيل‭ ‬الإستراتيجية‭ ‬أو‭ ‬لتقليل‭ ‬فاتورة‭ ‬الاستيراد‭.‬

ترشح‭ ‬الرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬ضمانة‭ ‬أساسية‭ ‬لاستمرار‭ ‬تنفيذ‭ ‬رؤية‭ ‬حماية‭ ‬سيناء‭ ‬ليس‭ ‬بقوة‭ ‬الرجال‭ ‬فقط‭ ‬ولكن‭ ‬أيضاً‭ ‬بقوة‭ ‬البناء‭ ‬والتنمية‭ ‬والتعمير‭ ‬هذه‭ ‬الأرض‭ ‬الطاهرة‭ ‬التى‭ ‬تعرضت‭ ‬للاهمال‭ ‬والنسيان‭ ‬وطهرها‭ ‬وبناها‭ ‬وحماها‭ ‬السيسى‭.. ‬نفس‭ ‬الأمر‭ ‬ينطبق‭ ‬على‭ ‬الصعيد‭ ‬الذى‭ ‬عانى‭ ‬من‭ ‬التهميش‭ ‬على‭ ‬مدار‭ ‬عقود‭.. ‬ويعيش‭ ‬حالة‭ ‬غير‭ ‬مسبوقة‭ ‬من‭ ‬التنمية‭ ‬والتعمير‭ ‬وبناء‭ ‬الانسان‭ ‬وحياة‭ ‬كريمة‭ ‬لكل‭ ‬المواطنين‭.‬

ترشح‭ ‬السيسى‭ ‬هو‭ ‬استكمال‭ ‬لمشروع‭ ‬وطنى‭ ‬عظيم‭ ‬التف‭ ‬حوله‭ ‬الشعب‭ ‬لبناء‭ ‬مصر‭ ‬الحديثة‭ ‬القوية‭ ‬والقادرة‭ ‬الطامحة‭ ‬فى‭ ‬المستقبل‭.. ‬المتطلعة‭ ‬إلى‭ ‬مقاعد‭ ‬الكبار‭.. ‬فهو‭ ‬الذى‭ ‬أعاد‭ ‬لمصر‭ ‬ريادتها‭ ‬ودورها‭ ‬وثقلها‭ ‬الإقليمى‭ ‬والدولى‭ ‬وتصبح‭ ‬الرقم‭ ‬الأكبر‭ ‬والأهم‭ ‬فى‭ ‬معادلة‭ ‬المنطقة‭ ‬هو‭ ‬القائد‭ ‬الأمين‭ ‬الذى‭ ‬استعاد‭ ‬علاقات‭ ‬مصر‭ ‬الدولية‭ ‬القائمة‭ ‬على‭ ‬الندية‭ ‬والاحترام‭ ‬المتبادل‭ ‬وتبادل‭ ‬المصالح‭ ‬والمنافع‭ ‬وعدم‭ ‬التدخل‭ ‬فى‭ ‬الشئون‭ ‬الداخلية‭.. ‬واحترام‭ ‬الإرادة‭ ‬الوطنية‭.‬

السيسى‭ ‬القائد‭ ‬العظيم‭.. ‬الذى‭ ‬جمع‭ ‬شعبه‭ ‬على‭ ‬قلب‭ ‬رجل‭ ‬واحل‭.. ‬وخاض‭ ‬معه‭ ‬معركتين‭ ‬هما‭ ‬الأخطر‭ ‬فى‭ ‬تاريخ‭ ‬هذا‭ ‬الوطن‭.. ‬معركتى‭ ‬البقاء‭ ‬والبناء‭.. ‬فانتصرت‭ ‬مصر‭ ‬على‭ ‬الإرهاب‭ ‬والفوضي‭.. ‬وبنت‭ ‬وعمرت‭ ‬فى‭ ‬كل‭ ‬ربوع‭ ‬البلاد‭.. ‬منحنا‭ ‬القدرة‭ ‬والثقة‭ ‬فى‭ ‬النجاح‭ ‬والإنجاز‭.. ‬وعبور‭ ‬العقبات‭ ‬والتحديات‭.‬

ترشح‭ ‬السيسى‭ ‬ضمانة‭ ‬أساسية‭ ‬لاستمرار‭ ‬الصعود‭ ‬إلى‭ ‬المقدمة‭ ‬والقمة‭.. ‬قائد‭ ‬عظيم‭ ‬نعرفه‭ ‬جيدا‭.. ‬يعتز‭ ‬بأنه‭ ‬مواطن‭ ‬مصرى‭ ‬وثق‭ ‬فيه‭ ‬شعبه‭ ‬وطلب‭ ‬منه‭ ‬التصدى‭ ‬للخطر‭ ‬فامتلك‭ ‬الشجاعة‭ ‬والإخلاص‭ ‬والشرف‭ ‬والرؤية‭ ‬والإرادة‭ ‬والإنسانية‭.‬

السيسى‭ ‬ليس‭ ‬مجرد‭ ‬رئيس‭ ‬يترشح‭ ‬ولكنه‭ ‬أمل‭ ‬وثقة‭ ‬واطمئنان‭.. ‬سند‭ ‬وضمان‭ ‬لأمن‭ ‬واستقرار‭ ‬هذا‭ ‬الوطن‭.. ‬وعدم‭ ‬اقحامه‭ ‬فى‭ ‬مغامرات‭ ‬غير‭ ‬محسوبة‭.. ‬تستطيع‭ ‬ان‭ ‬تدرك‭ ‬جيداً‭ ‬قيمة‭ ‬وعظمة‭ ‬الرئيس‭ ‬السيسى‭ ‬عندما‭ ‬تستعيد‭ ‬ذاكرة‭ ‬الوطن‭ ‬قبل‭ ‬9‭ ‬سنوات‭ ‬كيف‭ ‬كانت‭ ‬أحواله‭ ‬وظروفه‭ ‬وأزماته‭ ‬وتحدياته‭ ‬واحباطاته‭ ‬ومعاناته؟‭.. ‬ثم‭ ‬تتأمل‭ ‬ما‭ ‬حققه‭ ‬الرئيس‭ ‬السيسى‭.. ‬معجزة‭ ‬حقيقية‭ ‬فى‭ ‬تحويل‭ ‬الخوف‭ ‬والفزع‭ ‬والفوضى‭ ‬إلى‭ ‬أمن‭ ‬وأمان‭ ‬واستقرار‭ ‬ودولة‭ ‬ذات‭ ‬هيبة‭.. ‬دولة‭ ‬القانون‭ ‬والمؤسسات‭ ‬القادرة‭ ‬على‭ ‬حماية‭ ‬شعبها‭.. ‬دولة‭ ‬تقف‭ ‬دائماً‭ ‬بجوار‭ ‬مواطنيها‭ ‬تستشرف‭ ‬المستقبل‭.. ‬نجحت‭ ‬بامتياز‭ ‬فى‭ ‬مساندة‭ ‬الوطن‭ ‬والمواطن‭ ‬فى‭ ‬أتون‭ ‬الأزمات‭ ‬والجوائح‭ ‬وتداعيات‭ ‬الصراعات‭ ‬الدولية‭.. ‬دولة‭ ‬تحلم‭ ‬لشعبها‭ ‬بالمستقبل‭ ‬والحياة‭ ‬الكريمة‭ ‬وتحول‭ ‬الأحلام‭ ‬إلى‭ ‬واقع‭ ‬على‭ ‬الأرض‭ ‬نحياه‭ ‬ونعيشه‭.‬

انظر‭ ‬إلى‭ ‬مصر‭ ‬فى‭ ‬عهد‭ ‬السيسى‭ ‬وتجول‭ ‬فيها‭ ‬وامعن‭ ‬النظر‭ ‬فى‭ ‬كل‭ ‬ربوعها‭.. ‬لتدرك‭ ‬معنى‭ ‬القيادة‭ ‬الحقيقية‭ ‬لدولة‭ ‬عظيمة‭ ‬فى‭ ‬حجم‭ ‬مصر‭ ‬تستحق‭ ‬قائداً‭ ‬عظيما‭ ‬فى‭ ‬مكانة‭ ‬السيسى‭.‬
السيسى‭ ‬هو‭ ‬اختيار‭ ‬الأقدار‭ ‬فى‭ ‬أوقات‭ ‬الاختيار‭ ‬والمحن‭ ‬والشدائد‭ ‬والتحديات‭ ‬والتهديدات‭ ‬ليحولها‭ ‬إلى‭ ‬طاقة‭ ‬نور‭ ‬وثقة‭ ‬واطمئنان‭ ‬وإنجازات‭ ‬ونجاحات‭.. ‬مصر‭- ‬السيسى‭ ‬تتحدث‭ ‬الآن‭ ‬بلغة‭ ‬المستقبل‭.. ‬تنافس‭ ‬على‭ ‬المستقبل‭.. ‬تجلس‭ ‬فى‭ ‬الصفوف‭ ‬الأولي‭.. ‬واثقة‭.. ‬تجرى‭ ‬بخطوات‭ ‬متسارعة‭.. ‬وقفزات‭ ‬وثابة‭ ‬تواكب‭ ‬العصر‭ ‬تمتلك‭ ‬الطموح‭ ‬والثقة‭ ‬والتجربة‭ ‬والقدرة‭ ‬على‭ ‬الإنجاز‭.. ‬مصر‭- ‬السيسى‭ ‬حاجة‭ ‬تفرح‭ ‬حصاد‭ ‬إرادة‭ ‬المصريين‭ ‬على‭ ‬بناء‭ ‬وطنهم‭ ‬بعد‭ ‬أن‭ ‬وحد‭ ‬السيسى‭ ‬كلمتهم‭ ‬وإرادتهم‭ ‬للمضى‭ ‬فى‭ ‬طريق‭ ‬البناء‭ ‬والأمن‭ ‬والاستقرار‭.‬

السيسى‭ ‬القائد‭ ‬العظيم‭ ‬الذى‭ ‬رسخ‭ ‬عن‭ ‬قناعة‭ ‬وإيمان‭ ‬سلام‭ ‬الأقوياء‭.. ‬وأعاد‭ ‬للمنطقة‭ ‬توازنها‭ ‬الإستراتيجى‭ ‬وباتت‭ ‬مصر‭ ‬دولة‭ ‬عظيم‭ ‬يحترمها‭ ‬الجميع‭.. ‬محط‭ ‬اهتمام‭ ‬وقبلة‭ ‬العالم‭.. ‬يخطب‭ ‬ودها‭ ‬الكبار‭ ‬فهى‭ ‬العظيمة‭ ‬التى‭ ‬يعول‭ ‬عليها‭ ‬الجميع‭ ‬قيادة‭ ‬المنطقة‭ ‬وأفريقيا‭ ‬والشرق‭ ‬الأوسط‭ ‬وشرق‭ ‬المتوسط‭ ‬فى‭ ‬ترسيخ‭ ‬الأمن‭ ‬والاستقرار‭ ‬والسلام‭.‬

السيسى‭ ‬هو‭ ‬الذى‭ ‬علمنا‭ ‬كيف‭ ‬تبنى‭ ‬وتحمى‭ ‬الأوطان‭.. ‬وتمكنها‭ ‬من‭ ‬امتلاك‭ ‬القوة‭ ‬والقدرة‭ ‬الشاملة‭ ‬والمؤثرة‭.. ‬الذى‭ ‬يعمل‭ ‬ليل‭ ‬نهار‭ ‬من‭ ‬أجل‭ ‬الحفاظ‭ ‬على‭ ‬كرامة‭ ‬المصريين‭ ‬فى‭ ‬ا‭ ‬لداخل‭ ‬والخارج‭ ‬فعندما‭ ‬يدرك‭ ‬ويثق‭ ‬المواطن‭ ‬المصرى‭ ‬فى‭ ‬كل‭ ‬بقاع‭ ‬الأرض‭ ‬ان‭ ‬هناك‭ ‬دولة‭ ‬عظيمة‭ ‬قوية‭ ‬وقادرة‭ ‬على‭ ‬حمايته‭ ‬فى‭ ‬أى‭ ‬مكان‭.. ‬هنا‭ ‬تدرك‭ ‬قوة‭ ‬الوطن‭.‬

السيسى‭ ‬قائد‭ ‬عظيم‭ ‬تحسدنا‭ ‬عليه‭ ‬شعوب‭ ‬تتوق‭ ‬إلى‭ ‬النجاة‭ ‬والأمن‭ ‬والاستقرار‭ ‬والبناء‭ ‬والتنمية‭ ‬والحياة‭ ‬الكريمة‭.. ‬تحسدنا‭ ‬على‭ ‬حكمته‭ ‬وإنجازاته‭ ‬ورؤيته‭ ‬فى‭ ‬ترسيخ‭ ‬قوة‭ ‬وقدرة‭ ‬الوطن‭ ‬حتى‭ ‬لا‭ ‬يتأثر‭ ‬بعواصف‭ ‬المتغيرات‭ ‬والتحديات‭ ‬والتهديدات‭.. ‬وطن‭ ‬يقف‭ ‬على‭ ‬أرض‭ ‬صلبة‭ ‬يثق‭ ‬شعبه‭ ‬فى‭ ‬رؤية‭ ‬وإرادة‭ ‬وحكمة‭ ‬قائده‭.‬
لذلك‭ ‬فإن‭ ‬ترشح‭ ‬السيسى‭ ‬لفترة‭ ‬رئاسية‭ ‬جديدة‭ ‬هو‭ ‬قضية‭ ‬وجودية‭ ‬ومصيرية‭ ‬وحتمية‭ ‬لهذا‭ ‬الوطن‭ ‬الذى‭ ‬عرف‭ ‬طريقه‭ ‬إلى‭ ‬القوة‭ ‬والقدرة‭ ‬والنجاحات‭ ‬والإنجازات‭ ‬والأمن‭ ‬والأمان‭ ‬والاستقرار‭ ‬والحياة‭ ‬الكريمة‭ ‬والمكانة‭ ‬الإقليمية‭ ‬والدولية‭.. ‬لذلك‭ ‬هو‭ ‬اختيارى‭ ‬ليكمل‭ ‬المشوار‭.‬

هل تريد تفعيل الإشعارات ؟

حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية