تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
"العالم الآخر يحارب" ومصر تداوى أفريقيا
وتسعى وراءها دول الإتحاد الأوروبى الذى يلفظ أنفاسه الأخيرة ولم يستطع الإصطفاف على رأى واحد فى أى مشكلة, *بينما هناك دولة كبيرة وراقية تتعامل مع أشقائها بمنتهى الرقى وتقول هنا القاهرة العامرة التى تداوى أوجاع وألم القارة الإفريقية التى تعانى وتعانى بشدة بأزمات متنوعة ويأتى على رأسها الملف الصحى لأبناء أفريقيا خصوصٱ الأطفال من ٣/ ٥ سنوات الأعلى نسبة وفيات عالمياً وبينما العالم المتحضر يتقاتل وتشتد فيه حروب الوكالة والإدعاء الدائم بالإنسانية وحقوق الإنسان, أين حقوق الإنسان فى أفريقيا التى استعمرتوها سنوات وأخذتم ثرواتها ؟
تأتى فعاليات المؤتمر الطبى الأفريقى الأول " صحة إفريقيا" تحت رعاية الرئيس السيسى المهموم بمشاكل قارته السمراء فمصر جزء أصيل من إفريقيا ولاتملك ترف الإبتعاد عنها ويأتى المؤتمر ليعرض أحدث الوسائل التكنولوجية فى المجالات الطبية بمشاركة ٣٥٠ شركة عالمية لتمارس مصر دورها الريادى وعلى مستوى الحكومات الأفريقية فى تطوير البنية التحتية اللازمة لتحسين الرعاية الصحية والخدمات الطبية للمواطن الأفريقى وتقف السفينة المصرية أنس الوجود * فى بحيرة ناصر على أهبة الإستعداد لحماية القارة الإفريقية من الأوبئة فى أى وقت لابد أن ينتبه العالم إلى أمراض إفريقيا التى إنتهت فى بلادهم تقريباً كالدرن والملاريا و غيرها من الأمراض البيئبة أو المصنعة معمليأ للفقراء الأفريكان, ومازالت تمثل فى إفريقيا نسبة كبيرة تصل الى٩٥ %من إصابات العالم
وتقدم القاهرة كل إمكانياتها لتساند وتدعم القارة عبر مجالات التعاون التى تخدم الأهداف المباشرة لأجندة ٢٠٦٣ للتنمية المستدامة الإفريقية فمصر تشرق دوماً على القارة السمراء فنحن بوابة القارة ودرتها الأصيلة
نحن "شعب" و أرض وسيادة "
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية