تسجيل الخروج

هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟

«حماس» الآن في أصعب اختبار.. إما أن توافق على نزع سلاحها فى سبيل الوطن، أو أن تتمسك بموقفها من أجل مصالحها.. القرار سيكشف إلى من تنتمى «الحركة».

يتهمونني بالعمالة لوطنى وأجهزته.. أشرف مليار مرة من أن يكافئونى على خيانة بلدى ولو بجائزة نوبل.

منطقة الإسعاف تحولت إلى امتداد طبيعي لوكالة البلح… ومين هيقدر على الباعة وتجار الملابس.. أين حي الأزبكية؟

يعجبنى وزير الشباب.. مدرك لدوره ويعرف كيف يتواصل مع الأجيال الشبابية بأفكار مبتكرة، وقادر على أن يصنع اختلافا فى كل ملف يتولاه.. نموذج للوزير السياسى الذى يجمع بين الخبرة والكفاءة والذكاء الاجتماعي.

ولا يعجبنى أحد الوزراء الذى أصبحت أخباره مكررة وتصريحاته معادة، حتى فى جولاته هي نفس الجمل يعيد ويزيد فيها لدرجة أنها لا تستفز أحدًا لقراءتها.. الناس عايزة كلام جديد في الإنتاج.

حالة البهجة والفخر التى صنعتها حلقات دولة التلاوة تؤكد أننا قادرون على استعادة الريادة في كل شيء، المهم الافكار ومهارة تنفيذها، ياريت باقى الجهات تصيبها الغيرة الحميدة من «المتحدة» وتحاول أن تقدم أفكارًا مبتكرة.

بالمناسبة.. جوائز الهيئة الوطنية للصحافة من الأفكار المتميزة، ويكفى أنها فتحت شهية كثير من الصحفيين للمنافسة، الكل طمعان فى الفوز المرة القادمة، «وأكيد هانشوف شغل صحفى حلو كتير».

المرشح الذي حصل فى الإعادة على أقل من عشر الأصوات التي حصل عليها فى الانتخابات التي ألغيت يجب أن يكون صريحا مع نفسه ويقول.. حان وقت الاعتزال.

عندما يكون الصندوق هو الحكم فالناخب هو الفائز لأن صوته يحترم.. والدولة هى الرابح الأكبر لأنها ستمتلك برلمانا له مصداقية فى الشارع، ولهذا أراد الرئيس ألا يدخل البرلمان إلا من اختاره الناس.

هل تريد تفعيل الإشعارات ؟

حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية