تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
استقبل دكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، اليوم، السبت، وزير خارجية إريتريا، السيد عثمان صالح، في إطار مواصلة التشاور لتعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وإريتريا ومتابعة زيارة "عبد العاطي" الأخيرة إلى إريتريا يوم ٢٨ فبراير.
وأكد وزير الخارجية خلال اللقاء على عمق العلاقات التي تجمع مصر وإريتريا، والتطلع لمواصلة التشاور والتنسيق لتعزيز أطر التعاون الثنائي واستشراف فرص جديدة للتعاون في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية بما يعكس عمق الروابط التاريخية التي تجمع مصر واريتريا.
ونوه "عبد العاطي" كذلك إلى التطلع لمواصلة اجتماعات آلية التنسيق الثلاثي بين مصر وإريتريا والصومال التي عُقد أول اجتماع وزاري في إطارها بالقاهرة في شهر يناير الماضي.
شهد اللقاء تبادل للرؤى بالنسبة للقضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وفى مقدمتها الأوضاع في القارة الأفريقية وسبل دعم السلم والأمن في منطقة القرن الأفريقي، وتحديدًا دعم الصومال في مكافحة الإرهاب وبسط سيادته على كامل أراضيه.
كما تناول تطورات الأوضاع في السودان وأهمية تقديم كافة أوجه الدعم للدولة السودانية ومؤسستها الوطنية والحفاظ على وحدة السودان وسلامة أراضيه.
وتناول اللقاء أيضًا الأوضاع في منطقة الساحل الأفريقي، فضلاً عن التطورات في البحر الأحمر ورفض مشاركة أي دولة غير مشاطئة على البحر الأحمر في أمن وحوكمة البحر الأحمر.
وأكد وزير الخارجية خلال اللقاء على عمق العلاقات التي تجمع مصر وإريتريا، والتطلع لمواصلة التشاور والتنسيق لتعزيز أطر التعاون الثنائي واستشراف فرص جديدة للتعاون في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية بما يعكس عمق الروابط التاريخية التي تجمع مصر واريتريا.
ونوه "عبد العاطي" كذلك إلى التطلع لمواصلة اجتماعات آلية التنسيق الثلاثي بين مصر وإريتريا والصومال التي عُقد أول اجتماع وزاري في إطارها بالقاهرة في شهر يناير الماضي.
شهد اللقاء تبادل للرؤى بالنسبة للقضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، وفى مقدمتها الأوضاع في القارة الأفريقية وسبل دعم السلم والأمن في منطقة القرن الأفريقي، وتحديدًا دعم الصومال في مكافحة الإرهاب وبسط سيادته على كامل أراضيه.
كما تناول تطورات الأوضاع في السودان وأهمية تقديم كافة أوجه الدعم للدولة السودانية ومؤسستها الوطنية والحفاظ على وحدة السودان وسلامة أراضيه.
وتناول اللقاء أيضًا الأوضاع في منطقة الساحل الأفريقي، فضلاً عن التطورات في البحر الأحمر ورفض مشاركة أي دولة غير مشاطئة على البحر الأحمر في أمن وحوكمة البحر الأحمر.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية