تسجيل الخروج
هل تريد حقاً تسجيل الخروج؟
يبدو أن إسرائيل كلمة "قبيحة"
مؤخراً شاهدنا جميعا أفعال "الفيسبوك" معنا تجاه المدعوة "إسرائيل" ، فأي ذكر لهذا الإسم، معناه إما تقليل وصول "البوست" أو المنشور للناس، وهو ما يعرف بال"ريتش" أو تفاعل الأصدقاء وغير الأصدقاء على البوست أو إغلاق صفحتك على الفيسبوك وهو ما حدث مع كثيرين..
وطبعاً هذا الفعل يزعجنا كثيراً ويشعرنا بعدم الراحة في التعامل مع هذا التطبيق، الذي دأبنا على التواصل من خلاله لأكثر من 10 سنوات الآن.. إلا أن هذا التصرف من قبل إدارة الفيسبوك بقيادة "مارك ذاكربيرج" يفضح الكثير من توجه هذا التطبيق، الذي من الواضح أنه يريد قلب الحقائق وتزييفها لصالح الكيان الصهيوني، الذي بالتأكيد هو منبر له يتجسس من خلاله على أخبار الإخوة العرب.. ما نعتبره "فضيحة" تهدد بقاء الفيسبوك محبوباً في الفترة القادمة.. بل وربما نضطر للبحث عن تطبيقات أخرى واسعة الانتشار بعيداً عن تلك القيود التي يضعها "الفيسبوك" علينا.
الدرس المستفاد جداً مما يحدث على الفيسبوك حالياً من هذه الترهات يؤكد أن هذة المجتمعات المتشدقة بالديمقراطية وحرية الأفراد في التعبير عن ذاتهم ما هو إلا "طق حنك" و كلام "فشنك".. وإذا استمر الفيسبوك في هذا النهج أو السلوك مع كل من ينتقد سلوكيات وتصرفات الكيان الصهيوني دفاعاً عن أخطائه، فليس بعيداً عنه سياسة "المقاطعة" التي اتبعها الكثيرون في الدول العربية بل والغربية أيضاً.
ولإدارة "فيسبوك" نقول: هذا الكيان أصبح منبوذاً وصورته اهتزت وانكشفت أمام العالم جراء أفعاله الدموية، نتمنى ألا تنحازوا إنحيازاً أعمى أو تنجروا لهذا المستنقع، الذي استطاعت أدوات "السوشيال ميديا" كشفه للعالم أجمع.
وطبعاً هذا الفعل يزعجنا كثيراً ويشعرنا بعدم الراحة في التعامل مع هذا التطبيق، الذي دأبنا على التواصل من خلاله لأكثر من 10 سنوات الآن.. إلا أن هذا التصرف من قبل إدارة الفيسبوك بقيادة "مارك ذاكربيرج" يفضح الكثير من توجه هذا التطبيق، الذي من الواضح أنه يريد قلب الحقائق وتزييفها لصالح الكيان الصهيوني، الذي بالتأكيد هو منبر له يتجسس من خلاله على أخبار الإخوة العرب.. ما نعتبره "فضيحة" تهدد بقاء الفيسبوك محبوباً في الفترة القادمة.. بل وربما نضطر للبحث عن تطبيقات أخرى واسعة الانتشار بعيداً عن تلك القيود التي يضعها "الفيسبوك" علينا.
الدرس المستفاد جداً مما يحدث على الفيسبوك حالياً من هذه الترهات يؤكد أن هذة المجتمعات المتشدقة بالديمقراطية وحرية الأفراد في التعبير عن ذاتهم ما هو إلا "طق حنك" و كلام "فشنك".. وإذا استمر الفيسبوك في هذا النهج أو السلوك مع كل من ينتقد سلوكيات وتصرفات الكيان الصهيوني دفاعاً عن أخطائه، فليس بعيداً عنه سياسة "المقاطعة" التي اتبعها الكثيرون في الدول العربية بل والغربية أيضاً.
ولإدارة "فيسبوك" نقول: هذا الكيان أصبح منبوذاً وصورته اهتزت وانكشفت أمام العالم جراء أفعاله الدموية، نتمنى ألا تنحازوا إنحيازاً أعمى أو تنجروا لهذا المستنقع، الذي استطاعت أدوات "السوشيال ميديا" كشفه للعالم أجمع.
هل تريد تفعيل الإشعارات ؟
حتي لا يفوتك أخر الأخبار المصرية والعالمية